تعيين المهندس الذكير ممثلًا دائمًا للسعودية في منظمة الفاو
المنافذ الجمركية تسجل 1402 حالة ضبط خلال أسبوع
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
كيف يتخلص المخ من النفايات السامة؟
ارتفاع ضحايا فيضانات باكستان إلى 101 قتيل
مذنب غامض يحير العلماء
أتربة مثارة ورياح نشطة على شرورة
وظائف شاغرة في فروع شركة التصنيع
ضبط 21339 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل.. بينهم 23 متورطًا بجرائم مخلة بالشرف
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تنظم لقاءً معرفيًا لسفير السعودية لدى الصين
المواطن – الرياض
في إطار استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية، وتزامناً مع بداية العام الدراسي الجديد، أقامت (سابك)، مساء أمس الثلاثاء، 26 ذي الحجة 1437، الموافق 27 سبتمبر ٢٠١٦م، يوماً ترفيهياً مفتوحاً لأطفال الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بحائل”رفاق”، وذلك في “مجمع سلمى مول”، الذي تنظمه الشركة تزامناً مع بدء العام الدراسي 1437هـ/1438هـ، وإطلاق برنامجها المجتمعي السنوي (العودة إلى المدارس)، بالتعاون مع “صندوق موظفي سابك الخيري” (بر)، حيث استمتع الأطفال الأيتام بفعاليات اليوم الترفيهي؛ الذي أشرف عليه فريق متخصص من مسؤولي الشركة، وبمشاركة مسؤولي صندوق (بر).
وأكّد هيثم الحواس، محلل أعلى المسؤولية الاجتماعية في (سابك)؛ أنه انطلاقاً من استراتيجية (سابك) للمسؤولية الاجتماعية، فإن الشركة تدرك أهمية رعاية هذه الفئة الغالية من أبناء الوطن، وحقهم في أن ينعموا بطفولة طبيعية، عبر تأمين كافة الاحتياجات لهم، بتقديم هداية لكل يتيم ويتيمة، مشيراً إلى أن الجانب الترفيهي أصبح يشكل جزءاً رئيسياً في التربية الصحيحة، وبناء الشخصية السليمة للطفل.
وأعرب عبدالعزيز المخيلد، ممثل صندوق موظفي (سابك)، عن سعادته بتنظيم الشركة لفعاليات هذا اليوم؛ بهدف رسم البسمة على شفاه الأطفال، وأضاف قائلاً: “سعداء ونحن نرى البسمة على شفاه أبنائنا؛ وهم يستمتعون بقضاء وقت مرح مع بدء العام الدراسي الجديد”.
وقدّم مدير عام الجمعية، الأستاذ عيسى فريح التميمي، شكره وتقديره لشركة (سابك)، نظير دعمها هذا المشروع الاجتماعي، الذي يستهدف تهيئة جو ترفيهي لهذه الفئة الغالية من أبناء الوطن.
يأتي تنظيم (سابك) لهذه الفعاليات، في إطار مفهوم التكافل الاجتماعي لرعاية شريحة الأطفال من منسوبي جمعية الأيتام، والذين يمثلون جزءاً مهماً من النسيج الوطني، وسعياً لتعزيز القيم الإنسانية والاجتماعية عبر دعم أنشطة رعاية الطفولة، وتقديم العناية لهم والمساعدة في تأهيلهم تربوياً وتعليمياً، وتلبية احتياجاتهم المادية والمعنوية لتعزيز تفاعلهم مع المجتمع.