أمطار وصواعق على عدد من محافظات مكة المكرمة حتى المساء
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
إتش بي تعلن إعادة هيكلة كبرى وتسريح 10% من موظفيها عالميًا
بوتين يوقع وثيقة لجعل 95 % من سكان أوكرانيا روسًا
المواطن – واس
أكد وزير الخارجية اليمني، عبد الملك المخلافي، على الإجماع الدولي في القضية اليمنية، على إدانة الانقلاب والميليشيات الانقلابية، وما ترتكبه من انتهاكات لحقوق الإنسان، وكذلك الإجماع الدولي حول دعم الشرعية في اليمن، عملاً بالقرار 2216، الصادر من مجلس الأمن، والذي يرفض الانقلاب، ويطالب الميليشيات بالانسحاب من المدن، وتسليم السلاح.
وأضاف المخلافي، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، في جنيف، أن الموقف الموحد للمجتمع الدولي في رفض الانقلاب ودعم الحكومة الشرعية اليمنية تحت البند السابع، لايزال قائماً، ويُشكل إحدى الأدوات التي يُمكنها أن تدعم السلام في اليمن، كما أن السفراء العرب في الأمم المتحدة، يعملون بشكل موحد حول القضية اليمنية، معربًا عن تقدير بلاده للموقف العربي، والذي بدأ بالتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، وكذلك موقف الجامعة العربية، التي تعمل على دعم الشرعية اليمنية.
وأفاد بأن مجموعة الدول العربية، تقدمت في مجلس حقوق الإنسان، بمشروع قرار، ودخلت في مفاوضات مع مجموعة الدول الأوروبية، لدعم القرار العربي والتوافق عليه، وينص مشروع القرار؛ على دعم اللجنة اليمنية الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان، وأن يكون عمل فريق الخبراء الدوليين استشارياً ومكملاً لعمل اللجنة الوطنية للتحقيق، وليس بديلاً عن عملها.
وأضاف المخلافي، أن الحكومة اليمنية، تتشاور مع المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المدني الحقوقية، من أجل التعاون في رصد الانتهاكات في اليمن.
وقال إن الكثير من انتهاكات ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية، لازالت غير مرصودة أو معروفة، مطالباً بالتعاون للكشف عنها.
وأوضح أن هناك الآلاف من المعتقلين اليمنيين في سجون الميليشيات الانقلابية؛ ومنهم صحفيون وحقوقيون، كما أن الميليشيات ترتكب الكثير من الانتهاكات للحقوق الاقتصادية للشعب اليمني، والتي تحتاج لتوثيق؛ ومنها انتهاك حقوق الناس في كسب الرزق، والاحتياجات الأساسية.