مشروع ضخم لطاقة الرياح في أستراليا
ضبط 22147 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
اليابان تشهد أعلى درجة حرارة على الإطلاق في يوليو
استقالة مفاجئة في الفيدرالي الأميركي
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
التضخم يرتفع في النمسا إلى 3.5%
احذروا إفشاء الأسرار لـ تشات جي بي تي
ثوران بركان ليوتوبي في إندونيسيا
حوادث انفجار البطاريات تُهدد مستقبل هواتف غوغل
القبض على شخصين لسرقتهما مركبة آخر في وضع التشغيل بالرياض
المواطن- نت
طالب مسؤولون إيرانيون، الأردن مراراً، بالسماح ببناء حسينيات للشيعة، وفتح باب السياحة الدينية في البلاد، إلا أن الطلب الإيراني قوبل بالرفض، استنكاراً للسياسة التي تتبعها إيران، والمتمثلة بإذكاء نار الطائفية.
ويقع ضريح الصحابي جعفر بن أبي طالب، أحد قادة معركة مؤتة، على بعد 140 كيلومتراً، عن العاصمة الأردنية، هذا المزار إضافة إلى مواقع سياحية دينية أخرى في الأردن، شكلت أهمية لأتباع المذهب الشيعي، خاصة إيران التي طلبت مراراً من السلطات في الأردن، بناء حسينيات وفتح باب السياحة الدينية للإيرانيين في البلاد.
وشهدت مدينة الكرك، عام 2013، حادثة تمثلت بقيام أبناء المحافظة، بحرق مبنى تابع للشيعة، احتجاجاً على إقامته بالمنطقة، ومستنكرين وجودهم سواء كانوا مقيمين أو زواراً.
وبينما تنادي أصوات بالسماح بالسياحة الدينية، شدد وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأسبق، محمد نوح، على القضاة في مقابلة مع جريدة الرأي الأردنية، على ضرورة تحصين المجتمع من بناء أوكار تسيء إلى الصحابة.
هذا ويضم المزار الجنوبي في محافظة الكرك، أضرحة كل من الصحابة زيد بن حارثة، وعبد الله بن رواحة، إضافة إلى ضريح جعفر بن أبي طالب، وتنتشر عشرات الأضرحة والمقامات للصحابة، في عدة محافظات.