طيران ناس يتسلم رابع طائرة جديدة في 2025 من طراز A320neo
رياح نشطة وأتربة مثارة على منطقة تبوك حتى الـ7 مساءً
السفير الصالح يتفقّد صالة مبادرة طريق مكة في مطار محمد الخامس
المياه تدعم الموسم السياحي في عسير بمشروعين كُلفتهما 60 مليون ريال
717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
المواطن – الرياض
في إنجاز جديد للمدارس النسائية بالجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، تمكنت ٦٠٥ طالبات من اجتياز اختبار الخاتمات لعام 1437هـ بالجمعية، بعدد فاق المستهدف في اختبار الخاتمات لعام 1437هـ.
رئيس شؤون المدارس النسائية، الشيخ يوسف بن تركي التركي، هنّأ إدارة الجمعية ومنسوبيها ومنسوباتها بهذا الإنجاز الكبير، الذي تحقق بفضل الله ثم بتكاتف الجهود، وصدق الشراكة، وانسيابية التكامل بين إدارات الجمعية وقطاعاتها؛ كما هنأ الخاتمات وأسرهن بالنجاح العظيم، الذي يستمد عظمته من عظمة كتاب الله الكريم.
وعبّر “التركي”، عن سعادته بهذا المخرج المتميز، الذي يسهم كثيراً في تكوين اللبنة الصالحة، ليعود أثره على المجتمع كله؛ مؤكداً أنه سيجرى تتويج هذه الكوكبة من الخاتمات -بإذن الله- في المناسبة السنوية “خمائل النور”، الحفل البهيج الذي تشهده مدينة الرياض، وتحضره وجوه المجتمع النسائي.
ووجّه “التركي” بهذه المناسبة، شكراً موفوراً لقيادات الجمعية ومسؤوليها، الذين لا يدخرون دعماً ولا نصحاً ولا توجيهاً.
كما شكر، كلاً من مديرة مكتب الإشراف النسائي الأستاذة منيرة الجوير، وقسم الاختبارات ووحدة المتابعة في المكتب، على جهودهم الناطقة في متابعة الخاتمات، وتذليل العقبات لهن، وتنظيم مواعيد الاختبارات، ومتابعة النتائج، وشكر عضوات لجان الاختبارات، اللاتي يقمن بإجراءات الاختبار للخاتمات وتهيئة الجو المناسب لذلك.
وشكر “التركي”، مراكز الإشراف العشرة التي كانت خير وسيط بين الجمعية ومدارسها، بالمتابعة، والتوجيه، وتذليل الصعاب أمام المدارس.
كما أشاد في الختام، بدور مديرات المدارس ومعلماتها على احتضان الطالبات، والإبداع ورعايتهن وتحفيزهن، وعلى جهودهن التي تنطق بالتصاعد الإيجابي نحو تحقيق رسالة هذه الجمعية المباركة وتطلعاتها السامية.