تحذير صحي: الجرعات الزائدة من الزنك قد تضر القلب والمناعة
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام، المتحدث الإعلامي لتعليم المنطقة الشرقية، سعيد الباحص، أن تعليم الشرقية أطلق خلال فصل الصيف “30” ناديًا موسميًا، في كافة محافظات المنطقة الشرقية، التحق بها ما يقارب “20” ألف طالب وطالبة قدمت جميعها العديد من الفعاليات والبرامج المتنوعة في المسارات المحددة بأساليب جاذبة ومشوقة تناسب ميول الطلبة وخصائصهم العمرية بتكاملية بين مؤسسات التعليم بالعام والتعليم الجامعي من أجل إحداث تحوّل ثقافي واجتماعي ضمن الإطار التنموي للفرد والمجتمع، واستمرت جميعها 10 أسابيع على فترتين، وأشرف عليها فريق من المشرفين التربويين المتابعين وفق مؤشرات أداء وإنجاز محددة.
وأشار الباحص إلى أن الأندية الموسمية عملت جميعها على تحقيق أهداف البرنامج المتمثلة في ترسيخ المبادئ الإسلامية وقيم الانتماء الوطني وتعزيز الوحدة الوطنية بين أفراد المجتمع والتكاتف مع القيادة الرشيدة وعلمائه المعتبرين وتحقيق الولاء لله ثم المليك والوطن، كما تهدف إلى إثراء الأنشطة اللاصفية وتنمية المهارات القيادية لدى الطلبة بما يعزز مقدرتهم على التعبير عن حبهم للوطن، ومشاركتهم الفاعلية في تحقيق الرؤية المستقبلية الوطنية، وكذلك تنمية القيم والاتجاهات الصحيحة لديهم وحمايتهم فكريًا، والتركيز على توفير الفعاليات الهادفة والجاذبة لبناء المهارات الأساسية لمتطلبات سوق العمل في المجال المهني الحرفي، وأيضًا تعريف الطلبة بالمعالم التاريخية والحضارية بما يعزز لديهم الاتجاهات الإيجابية للسياحة الوطنية، وتنمية قيم التطوع والمسؤولية الاجتماعية ومهاراتها التطبيقية.
وقدّم الباحص، جزيل الشكر وعظيم الامتنان لكوكبة المعلمين والمشرفين الذين ساهموا في احتواء أوقات الشباب، وقدموا لهم ما يفيدهم في دينهم ودنياهم، وكذلك لإبداعهم في تبني العديد من المبادرات الاجتماعية الخلاقة، والتي ساهمت في زرع روح التطوع لدى الطلاب والطالبات، ولاقت جميعها صدى إعلاميًا قويًا في كافة وسائل الإعلام، مما أهل تعليم المنطقة الشرقية إلى أن يحصل على المركز الأول بين كافة إدارات التعليم بالمملكة، وحرصهم كذلك على توثيق البرامج والفعاليات، وتزويد المنسق الإعلامي للأندية على مستوى الإدارة بالمواد الإعلامية المناسبة.
