زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
المواطن – سعد البحيري
فضَّل الله سبحانه وتعالى، الناس بعضهم على بعض، وفضَّل الشهور بعضها على بعض، وفضَّل الأيام بعضها على بعض.
ومن أعظم وأفضل الأيام عند الله تعالى، يوم النحر، ويوم القرّ، وهو اليوم الثاني لعيد الأضحى المبارك، فقد ثُبتَ عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: “أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القرّ”؛ رواه أحمد وأبو داود والحاكم، وصححه الألباني.
وسُمّيَ يوم القرّ بذلك الاسم؛ لأن الناس يقرّون أي يستقرون فيه بمنى، بعد أن فرغوا من طواف الإفاضة والنحر واستراحوا، والقَرّ بفتح القاف وتشديد الراء.
ويوم القرّ، هو أول أيام التشريق، ومن أعماله؛ المبيت في منى، ورمي الجمرات الثلاث، والتكبير والتهليل، والتسبيح، والقصر في الصلاة.