سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
المواطن – خالد الأحمد
تنّظم غرفة الأحساء، ممثلةً في إدارة التدريب وتوطين الوظائف، صباح يوم الأربعاء 1437/12/19هـ، الموافق 2016/09/21م، لقاءَ توظيفٍ بالتعاون مع شركة الفنار، وذلك في الساعة التاسعة صباحًا بقاعة الشيخ سليمان الحماد بمقر الغرفة الرئيسي بالأحساء.
وتشتمل الوظائف المطروحة في اللقاء، والتي يبلغ عددها (21) وظيفة جديدة، على عدد (6) وظائف فني لحام، (5) وظائف فني جودة، (5) وظائف فني إنتاج، و(5) وظائف فني كهرباء، ويشترط فيها جميعًا مؤهل الثانوية الصناعية، علمًا أن أيام دوام العمل 4 أيام بالأسبوع بمعدل 10 ساعات باليوم.
وتوفّر الشركة عددًا من المميزات والحوافز لمن يتم اختيارهم لشغل تلك الوظائف من بينها توفير السكن وتوفير المواصلات من السكن إلى مقر العمل، والعكس، وكذلك توفير المواصلات بالقطار من الأحساء إلى الرياض، ومن الرياض إلى الأحساء بشكل أسبوعي، بالإضافة إلى توفير وجبة الغداء وحساب أجر ساعتين عمل إضافية مع توفّر بيئة عمل محفزة تعمل على التدريب والتطوير المستمر.
ويأتي هذا اللقاء الوظيفي ضمن خطة التدريب وتوطين الوظائف لغرفة الأحساء للعام 2016م، وفي إطار سلسلة البرامج التدريبية واللقاءات الوظيفية المستمرة التي تنفذها الغرفة بهدف رفع تنافسية العمالة الوطنية، ودفعًا لسياسات وخطط توظيف أبناء المنطقة، وتطبيقًا لبرامج توطين الوظائف وتحقيق الإحلال والسعودة بمنشآت القطاع الخاص.
يُشار إلى إن شركة الفنار تُعد من كبرى الشركات في مجال التصنيع الكهربائي، والذي يشمل تصنيع كافة المنتجات الكهربائية الإنشائية وتزويد الخدمات الهندسية المتصلة بها، كما تعمل الشركة والتي يبلغ تعداد عامليها أكثر من 22.000 موظف، بمجال الإنشاءات الكهربائية، وتدير العديد من مراكز التصميم والتطوير، وعددٍ من المصانع في منطقة الشرق الأوسط وآسيا وأوروبا.