القبض على أحداث في عسير ضايقوا قائدي المركبات وعرضوا حياتهم للخطر
8 تغييرات يجب الإبلاغ عنها لتفادي توقف دعم الضمان الاجتماعي
درجات الحرارة اليوم.. المدينة المنورة الأعلى بـ44 مئوية والسودة 13
بداية فصل الصيف 2025 فلكيًا غدًا
خطيب المسجد النبوي: من علامات الشقاء مرور الأعوام والإنسان غافل عن محاسبة نفسه
خطيب المسجد الحرام: المراجعة والمحاسبة مسؤولية تلزم الأمة الإسلامية عند مطلع العام
عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
مصر تبيع سندات بـ 24 مليار جنيه
البنك المركزي السعودي يُصدر قواعد إصدار وتشغيل بطاقات الائتمان المحدثة
كندا تمهل واشنطن 30 يومًا: إما تعديل الرسوم أو التصعيد
المواطن – واس
تُشارك المملكة العربية السعودية، ممثلة بمؤسسة البريد السعودي، في المؤتمر السادس والعشرين لاتحاد البريد العالمي، الذي يُقام خلال الفترة من 20 سبتمبر، وحتى 7 أكتوبر من العام الجاري، في إسطنبول، تحت عنوان (إتاحة حلول تطوير مبتكرة ومتكاملة وشاملة)، بحضور رئيس وزراء الحكومة التركية، ابن علي يلدرم، ومدير عام المكتب الدولي للاتحاد البريدي العالمي، وكبار المسؤولين، ورؤساء وفود البلدان الأعضاء في الاتحاد البريدي العالمي.
ويترأس وفد المملكة؛ رئيس مؤسسة البريد السعودي المكلف، الدكتور أسامة بن محمد صالح الطف، حيث أكد خلال كلمة ألقاها في المؤتمر، على أهمية مواكبة المستجدات والتحديات التي يواجهها قطاع واقتصاديات البريد، عبر تذليل الصعوبات وتنويع الإيرادات وابتكار الخدمات والمنتجات الجديدة، التي من شأنها الحفاظ على عملاء القطاع البريدي في العالم.
وقال الدكتور الطف: “إن إعادة التفكير في بناء القطاع البريدي بما يتماشى مع احتياجات العملاء ومتطلباتهم، مسؤولية كبيرة على عاتق المعنيين لقطاع البريد، ووضع الأحكام والقرارات التي تدعم الاستراتيجيات الكفيلة بتطوير المنتجات والخدمات البريدية وتنويعها، لخلق بيئة تجارية تنافسية عادلة”.
وأضاف الدكتور الطف، أن قطاع الخدمات البريدية، يُعدّ من أحد أهم مؤشرات تقدم الدول والمجتمعات، بوصفها صناعة حديثة تسهم في دفع عجلة الاقتصاد العالمي، وتدعم التعاملات الإلكترونية.
ويُشارك في المؤتمر، نَحْو 2500 ممثل من الدول الأعضاء في الاتحاد البريدي العالمي، لتناول ومناقشة “استراتيجية البريد العالمي “2017-2020″، على ضوء تطور وسائل الاتصال، والتقدم التكنولوجي، والاحتياجات المشتركة للدول.
يُذكر أن المؤتمر، يُقام مرة كل أربع سنوات، لتحديد خارطة الطريق المعنية بأنشطة الاتحاد البريدي العالمي، واعتمادها لكل دورة عمل قادمة.