توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
إتاحة التقديم المباشر على تأشيرة العمرة من خارج السعودية
القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
المواطن – واس
بناءً على أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- تشارك قوات الأمن السعودية في التمرين الخليجي المشترك الأول للأجهزة الأمنية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، (أمن الخليج العربي 1)، الذي تستضيفه مملكة البحرين الشقيقة، خلال الفترة من 24 محرم إلى 17 صفر لعام 1438هـ الموافق 25 أكتوبر إلى 17 نوفمبر 2016م، وذلك تنفيذًا لما تقرر في الاجتماع التشاوري السادس عشر لأصحاب السمو والمعالي وزراء داخلية المجلس الذي تمّ عقده بالدوحة بتاريخ 29 أبريل 2015م.
وتتكون القوات الأمنية السعودية المُشاركة في التمرين من تشكيلات أمنية متخصصة في مكافحة الإرهاب، وحماية الحدود البرية والبحرية، وأمن المنشآت والمرافق العامة والاقتصادية، وتساندها آليات مختلفة المهام وزوارق بحرية مختلفة الفئات، وعدد من الطائرات المخصصة للمهام الأمنية، بالإضافة إلى المعدات والأسلحة واللوازم الأخرى للتمرين.
ووزارة الداخلية؛ إذ تنوه بهذه الخطوة المباركة التي أسهمت في تحقيقها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، لتعبّر عن بالغ تقديرها لمملكة البحرين الشقيقة على مبادرتها باستضافة تمرين (أمن الخليج العربي 1)، الذي يأتي امتدادًا لسياسات دول المجلس في مواجهة الإرهاب ومحاربته محليًا وإقليميًا ودوليًا، ويهدف إلى تعزيز إجراءات العمل الأمني المشترك، ورفع جاهزية القوات الأمنية، والارتقاء بالتنسيق الميداني لأعلى الدرجات، وتوحيد المصطلحات والمفاهيم الأمنية، والوقوف على فاعلية إجراءات القيادة والسيطرة والاتصال بين مراكز العمليات الأمنية في تبادل المعلومات بشكل فوري، وتنفيذ التدابير الأمنية للاستجابة للحالات الأمنية المختلفة، وإدارة مسارح العمليات في مواجهة المخططات الإرهابية التي تستهدف أمن واستقرار دول المجلس وشعوبها والتدخل في شئونها الداخلية، ومن يقف وراءها.