الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
المواطن – نت
في صراعات الانتخابات الأمريكية كل شيء مباح من أجل الفوز وإضعاف الخصم وإحراجه أمام الناخبين، فلا مجال هنا للعاطفة، كل شيء مباح من أجل المنصب الرفيع.
وفي هذا السياق نشر موقع “ويكيليكس” مجموعة من الرسائل المخترقة التابعة لجون بوديستا، مدير الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية في انتخابات الرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون تتضمن 2086 وثيقة.
ومن أخطر التسريبات التي قد تهدد مستقبل كلينتون في السباق الانتخابي، رسالة وجهها لجون بديستا أحد المشاركين في إنشاء “مؤسسة كلينتون” المحامي داغ بيند، تحدثت عن أن الرئيسة السابقة للمنظمة، لورا غرام، كانت بالعام 2011 على وشك الانتحار بسبب مشاكل في العمل متعلقة بخلافاتها مع عائلة كلينتون.
وجاء في مضمون الرسالة ما يلي: “اتصلت لورا غرام، ليلة أمس، بي نظراً لأنها لم تتمكن من الاتصال بأخي وبمحللها النفسي، وكانت لورا في شارع ستايتين آيلاند في سيارتها المركونة قرب الماء، وقدمها كانت على دواسة البنزين، واتصلت بي للتحدث عن إجهادها في العمل بسبب WJC وCVC (بيل كلينتون وتشيلسي كلينتون)، وقد دفعها هذا الأمر نحو حد خطير، لم تكن قادرة على الصبر تجاه كل ذلك”.
وأشار بريند إلى أنه قضى “بعض الوقت معها عبر الهاتف لمنعها من القيام بذلك”، مشدداً على أن الذنب عن حالة لورا غرام كان على عاتق ابنة هيلاري وبيل كلينتون تشيلسي، التي لم تهتم على الإطلاق بالحالة الصحية لغرام ولم تنفذ مهماتها في إدارة “مؤسسة كلينتون”.
يذكر أن هذه ليست الوثيقة الأولى التي انتقد فيها داغ بيند تشيلسي كلينتون، حيث قال المحامي، في رسالة وجهها لبوديستا، قبل شهر من ذلك إنها “كانت تتصرف على غرار طفل مدلل لم يفعل شيئاً إلا خلق مشاكل كثيرة من أجل تبرير أعمالها التي قامت بها لأنها لم تجد، حسب قولها، طريقها في الحياة”.