بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
المواطن – الرياض
شاركت دارا الرعاية الاجتماعية للمسنين والمسنات التابعتان لفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة الرياض في لقاء الخبراء الوطني السادس للوقاية من العنف ضد المسنين الذي رعته وافتتحته سمو الأميرة عادلة بنت عبدالله بن عبدالعزيز رئيسة برنامج الأمان الأسري للوقاية من العنف ضد المسنين.
وجاءت مشاركة الدارين في اللقاء الذي احتضنته قاعة المؤتمرات بجامعة الملك سعود بن عبدالعزيز للعلوم الصحية بالرياض تحت شعار “إحسان” بهدف تبادل الخبرات والتجارب مع الجهات الأخرى بما يعود على المسنين بالنفع والفائدة، ويحقق الهدف الأسمى من إقامة مثل هذه البرامج واللقاءات.
ونظمت دارا المسنين والمسنات معرضاً بهذه المناسبة تنوعت فيه المشاركات وأشرف عليه مدير إدارة رعاية المسنين بالوزارة الأستاذ علي العجمي الذي كان في استقبال الأميرة عادلة ومرافقيها من أعضاء ومهتمين بشؤون الأسرة والمجتمع شرح فيه جميع الخدمات التي تقدمها الوزارة للمسنين وأجاب عن جميع أسئلة واستفسارات الزوار.
واشتمل المعرض على عرض مرئي للخدمات وبعض الأعمال والمشغولات الفنية للمسنين وتوزيع المنشورات والمطبوعات المتعلقة بالمسنين.
من جانبه قال مدير إدارة رعاية المسنين بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية علي العجمي: امتثالاً لتوجيه الوزير شاركت الوزارة في اللقاء ممثلة في إدارة رعاية المسنين في وكالة الرعاية الاجتماعية وداري الرعاية الاجتماعية في الرياض من خلال المعرض المصاحب للملتقى وعرض منتجات المسنين والمسنات الذي لفت الأنظار ونال إعجاب الجميع.
وأشار العجمي إلى أن الوزارة تحرص دوماً على المشاركة في مثل هذه اللقاءات والبرامج لما لها من فوائد نفسية واجتماعية على هذه الفئة الغالية ، مقدماً شكره للأميرة عادلة بنت عبدالله على رعايتها للقاء، كما شكر القائمين في داري الرعاية للمسنين والمسنات على المشاركة الفاعلة.