احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
المواطن – عبدالعزيز الشهري – الباحة
أنشأ مغردون يبدو أنهم من طلاب وطالبات الماجستير الغاضبين بجامعة الباحة هاشتاق بلغ ترند منذ ساعاته الأولى بعنوان #جامعة_الباحه_تطوي_قيد_طلابها
وهو الأمر الذي أثار الجامعة بردٍ على الهاشتاق على لسان متحدثها بالنفي وطلب الإثبات .
وغرّد حمّاد الشمري “إدارة الجامعة الموقرة تعتبر الجامعة أملاكاً خاصة فوق النظام.! هل الجامعة أقوى من القضاء؟”.
وعلقت مغردة “تهديد مستمر لنا .. والموقع مغلق ونحن تائهون”.
وأردف آخر : “لعلمكم جامعة الباحة الوحيدة من بين الجامعات التي تطالب من دفعة ٣٥ دفع الرسوم وكل الجامعات أعفت طلابها”.
وأضافت مغردة: ” بالرغم من وجود أحكام إدارية نافذة إلا أن الجامعة تمارس عمليات الضغط على طلابها وتطوي قيدهم أهذا عدل؟؟”.
وقال آخر: ” جامعة الباحة لا تنفذ حكم قضائي هل أصبحت جامعة الباحة أقوى من القضاء؟”، وتساءل: “أين وزير التعليم من هذه الأحداث؟”.
وتابع الدكتور محسن الزهراني: “عندما كانت كلية لإعداد المعلمين خدمت المجتمع أكثر من جامعة الباحة ليتها لم تكن” .
وعلق المتحدث الرسمي لجامعة الباحة الدكتور ساري الزهراني على الهاشتاق بأن هذا الكلام عارٍ من الصحة ونطلب من أنشأ الهاشتاق أو تفاعل معه إثبات حالة واحدة بالدليل والبرهان على صحة دعواه ، ومن لم يسعفه الحال والمقال فإن باب مدير الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور عبدالله مخايش مفتوح للكل لتقديم ما لديه”.
وأضاف الزهراني: ” كما تؤكد الجامعة أن مصلحة الطلاب والطالبات مقدمة على كل مصلحة”.
الجدير ذكره أن الموقف بين طلاب الدراسات العليا مع جامعة الباحة تحول لساحة ساخنة من الصراعات طرقت أبواب القضاء والمحاكم كثيراً وصدر بها العديد من الأحكام الملزمة للجامعة بالتجاوب إلا أن الطلاب اتهموا الجامعة بعدم التنفيذ وأن ذلك تعدٍ صارخ على سلطة القضاء لم تجرؤ عليه أية مؤسسة من قبل مهما علا شأنها.