كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
المواطن- خالد الأحمد- جازان
نفذت جمعية البر الخيرية، في محافظة فيفاء، مؤخراً، عدداً من المشاريع الخيرية، التي تتبناها الجمعية، بمبلغ تجاوز المليون ريال، قدّمت فيها الإعانات للمستفيدين في هذه المشاريع الخيرية؛ وشملت هذه الأعمال:
1- مشروع كفالة الأيتام: حيث تم صرف مبلغ (266000) ريالاً، للأيتام التابعين للجمعية، وشملت (246) يتيماً ويتيمة.
2- مشروع الحقيبة المدرسية: قامت الجمعية مع بداية الفصل الدراسي الأول لعام 1437-1438، بصرف الحقيبة المدرسية لأبناء وبنات الأسر الفقيرة والأرامل وأسر السجناء والأيتام والمرضى والمعاقين المسجلين بالجمعية، حيث تم صرف قسيمة شرائية لكل طالب وطالبة، بواقع 150 ريالاً، بواقع 809 حقائب مدرسية، بمبلغ مالي (121350) ريالاً.
3- مشروع مساعدة الزواج: قامت الجمعية بدعم أكثر من 14 شاباً، بمبالغ مالية مساعدة زواج، بعد أن تلقت الجمعية مجموعة من طلبات الشباب الراغبين في الزواج، وحيث إن من أهداف الجمعية (مساعدة المتعثرين الزواج)، فقد قامت الجمعية بدراسة الاستمارات الواردة، وبحث حالتهم ومن تنطبق عليهم الشروط، وتم دعمهم بمبالغ مالية.
4- مشروع بطاقة البركة: كما وقامت الجمعية بتغذية بطاقة البركة، بأكثر من ستة مائة ألف ريال لأهل الزكاة.
من جهة أخرى، وجّه رئيس مجلس إدارة جمعية البر، بمحافظة فيفاء، فضيلة قاضي محكمة فيفاء، الشيخ سليمان جابر الفيفي، شكره لكل الداعمين للجمعية، سائلاً الله بأن يكتب ذلك في ميزان حسناتهم، داعيًا كافة المؤسسات الخيرية والقطاع الخاص إلى دعم مثل هذه الأعمال الخيرية من منطلق المسؤولية الاجتماعية والإنسانية التي تحظى بها مؤسسات المجتمع السعودي، وذلك لضمان توفير حياة كريمة للأسر المستفيدة، والتي تتطلب تضافر الجهود وفق رؤية إنسانية، مؤكِّدًا أنَّ الجمعية تولي الاهتمام إلى الأسر الأشد فقرًا، وتساعدهم بأشياء ملموسة ينتفع منها جميع أفرادها.
وبيّن أن إدارة الجمعية، سوف تقوم بوضع خطة استراتيجية وخطة تشغيلية للرقي بالعمل، وفق منهجية علمية وعمل مؤسسي منظم.