القبض على 3 أشخاص لترويجهم الشبو في الشرقية
اعتماد آلية طلب طواقم الحكام غير السعوديين للموسم الرياضي المقبل
ضبط 6365 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ثوران بركان في الشرق الأقصى الروسي لأول مرة منذ 600 عام
وظائف شاغرة لدى شركة تهيئة وصيانة الطائرات
وظائف شاغرة بـ مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
المواطن – وكلات
سلطت افتتاحيات ومقالات الرأي لبعض كبريات الصحف البريطانية، اليوم الأربعاء، الضوء على أهوال الحرب في سوريا والموقف الروسي المتعنت منها، وتداعيات ذلك على حروب المستقبل.
وركّزت افتتاحية إندبندنت على ضرورة أن تغيّر روسيا موقفها في سوريا لمصلحة الجميع، حيث إنها أصبحت الآن جزءًا من المشكلة لأنها هي التي خرقت وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه مع أمريكا، وقوضت كل فرصة لإنهاء هذا الصراع البائس، ومع ذلك إذا أرادت فمن الممكن أن تكون جزءًا من الحل، حيث تساءلت الصحيفة؛ هل الدرس المستفاد من تدخلات الغرب الأخيرة، الكارثية عادة، في العالم العربي تفرض عليه تقليل تورطه في سوريا بحصره في الضربات الجويّة، كما هي الحال، أو المضي قدمًا ضد تنظيم الدولة الإسلامية؟
وأوضحت أنّه في هذه الحالة؛ هل يجب على القوى الغربية أن تتحالف مع الروس أو تتجنبهم وتعاملهم بوصفهم عصابة من مجرمي الحرب؟
وأكدت الصحيفة، أن هناك درسًا آخر ينبغي على روسيا أن تتعلمه من تاريخ صراعها في أفغانستان، وهو أنّه مهما كان حجم القصف الذي تقوم به في سوريا، فإنها لن تتمكن في نهاية المطاف من وقف تنظيم داعش وجبهة فتح الشام (النصرة سابقًا) والجماعات الثورية الأخرى من طرد الأسد من السلطة أو على الأقل حرمانه من أي سلطة تتعدى محيط قصره الرئاسي في دمشق، ولن تستفيد روسيا من سياستها هذه.
أما تايمز، ففي افتتاحيتها سلطت الضوء على الفظاعات التي يرتكبها فلاديمير بوتين وبشار الأسد في حلب، وقالت إن فرض منطقة حظر جوي ليس هو الحل، وإن الأفضل هو ملاحقتهما كمجرمي حرب.
ولفتت الصحيفة إلى أن الأهوال التي تتكشف فيما كانت أكبر مدن سوريا ترقى إلى أن تكون بين الأسوأ خلال القرن الماضي، كما حدث في قرية غرنيكا بإقليم الباسك عام 1937 على أيدي ألمانيا النازية.
ورأت الصحيفة أن بوتين لا ينقذ نظام الأسد في حلب فقط، بل يذكّر العالم وشعبه بكيفية تأكيده للسيطرة عندما تريد الهيمنة الروسية تبريرها. وأضافت أنّه يسخر من القانون الدولي ومجلس الأمن عندما اعترضت بلاده على قرارات تدعو لضبط النفس في سوريا خمس مرات خلال خمس سنوات.
وبالنسبة إلى جارديان، فلخص المعاناة في سوريا بأنّه إذا لم يتحرك العالم الآن؛ فإن كل الحروب في المستقبل قد تكون مروّعة مثل حلب، وأن الأمر يحتاج إلى أكثر من مجرد الكلمات من الأمم المتحدة لإنهاء هذه الفضيحة.
ابوعوف
الغرب يفتعل الأزمات في العالم العربي لمصالح من الأسف لا تتجاوز أهدافها النفظ وإسرائيل تدعم هذا التوجه وهدفها عنصري والنتيجه الكل خاسر والضحيه الشعوب ألغربيه والعربيه ضاعت قيمه الانسان بكل ألوانه وأجناسه وأديانه لان من يحكم العالم فئه مريضه تم اختيارهم بشروط أولها غياب الأخلاق والضمير من سلوكه