مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على تراجع
الهلال يخطف تعادلًا قاتلًا من الوحدة
ضبط مقيمين لاستغلالهما الرواسب في المدينة المنورة
السعودية تدين بأشد العبارات إطلاق الاحتلال النار على وفد دبلوماسي في مخيم جنين
أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات السعودية خلال الربع الأول من 2025
تعادل الوحدة والهلال في الشوط الأول
الخلود يتجاوز الفيحاء بثنائية
بثنائية رونالدو ودوران.. النصر يعبر الخليج
اختتام منافسات الأولمبياد الخليجي للروبوت بمشاركة أكثر من 30 طالبًا وطالبة
كوادر سعودية تتحدث لغات الحجاج في أبيدجان.. واحترافية تُجسّد ترحيب السعودية من أول لحظة
المواطن – أبها
يفتتح صباح غداً الإثنين، مدير جامعة الملك خالد، الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، والأمين المساعد للشؤون الاقتصادية والتنموية بالأمانة العامة لمجلس التعاون، الأستاذ عبدالله بن جمعة الشبلي، الاجتماع الـ22 لرؤساء ومديري الجامعات ومؤسسات التعليم العالي بدول مجلس التعاون، والذي تستضيفه جامعة الملك خالد بأبها، بمشاركة 35 جهة تعليمية خليجية.
وكانت فعاليات الاجتماع الـ22، قد انطلقت صباح اليوم الأحد، باجتماع وكلاء ونواب الجامعات والمؤسسات التعليمية الخليجية المشاركين، حيث رحب في بدايته، وكيل جامعة الملك خالد للشؤون التعليمية، الدكتور محمد الحسون، بالوكلاء الضيوف، متمنياً لهم طيب الإقامة في منطقة عسير، بضيافة جامعة الملك خالد.
وأشار الحسون، خلال كلمته، إلى أن هناك العديد من المواضيع المهمة ستناقشها الجلسة، والتي تحظى باهتمام واسع وكبير على مستوى الجامعات الخليجية، المشاركة في دورتها الحالية.
من جهته، وجّه الأمين المساعد للشؤون الاقتصادية والتنموية بالأمانة العامة لمجلس التعاون، الأستاذ عبدالله بن جمعة الشبلي، في كلمة ألقاها، شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين، والشعب السعودي، على حسن الاستضافة، كما شكر جامعة الملك خالد، على حسن الاستقبال والتنظيم والحضور، وقال “كلي أمل بأن تكلل جهود هذا الاجتماع بالنجاح”، مشيراً إلى أن التعليم العام والعالي، يحظى باهتمام رؤساء دول مجلس التعاون – حفظهم الله -، مشيراً إلى مدى اهتمامهم بتعزيز سبل التعاون، فيما بينهم في مجالات التعليم، مؤكداً على ضرورة وجود روابط منهجية، فيما بين الجامعات والمؤسسات المشاركة، لتحسين مستوى التعليم العالي والبحث العلمي، وخدمة المجتمع.
وأكد الشبلي، على أن جدول الأعمال الصادر عن المجلس الأعلى، يشكل دعماً أساسياً في مجالات التنمية التعليمية الشاملة، وذلك من خلال مشاركة جميع دول المجلس.