كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
المواطن – الرياض
أكدت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، أن تأسيس جمعيات ومؤسسات أهلية متنوعة ومتخصصة؛ لها فوائد متعددة عائدة على الفرد في المجتمع والقطاع الخاص، ويسهم في إطلاق عمل مؤسسي أكثر احترافية؛ وفق اللوائح الجديدة للنظام، كما أنّه يؤسس لمرحلة مهمة من مراحل نمو القطاع غير الربحي في المملكة.
ويسهم النظام الجديد للجمعيات والمؤسسات الأهلية في دعم توجهها نحو التخصص في أنشطتها وطبيعة عملها، عقب تصنيفها إلى مكونات ثقافية ورياضية وفنية واجتماعية ودينية وغيرها من التخصصات، التي أعلنت عنها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في وقت سابق.
ومن أبرز فوائد تأسيس الجمعيات والمؤسسات الأهلية للأفراد، إشراف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية المباشر على هذه الجمعيات والمؤسسات؛ مما يعطي غطاءً شرعيًا للجمعية، ويحافظ على استمراريتها، وإمكانية استقبال التبرعات تحت مظلة الوزارة.
كما يتيح النظام الجديد إمكانية تعاقد الجمعيات مع الجهات الحكومية والخاصة، لتنفيذ خدماتها أو برامجها، ويعزز الدور الكبير الذي تقوم به الجمعيات والمؤسسات الأهلية في التنمية الاجتماعية للمجتمع.
ومن فوائد تأسيس الجمعيات والمؤسسات الأهلية للأفراد أيضًا، تأسيس جمعية يضفي لها تنظيم العمل وموثوقية الجهات الخارجية، وإتاحة الفرصة للمهتمين في مجال الجمعية للانضمام أو بالمشاركة المادية، إضافةً إلى تدريب وتأهيل أبناء المجتمع، بما يساعدهم في مستقبلهم الاجتماعي والتعليمي والمهني.
كما أتاح النظام الجديد للجمعيات والمؤسسات الأهلية فوائد متعددة للقطاع الخاص حال تأسيسها جمعيات ومؤسسات أهلية أبرزها، إشراف وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مما يعطي غطاء شرعيًا للمؤسسة، والحفاظ على الاستمرارية، وإمكانية استقبال التبرعات تحت مظلة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وترك أثر دائم، كون الأعمال الخيرية للمؤسسة تنمو مع عائدات الاستثمار. كما تضفي المؤسسة الجدية في الأعمال الخيرية، وذلك يعود إلى النهج المنظم للأعمال الخيرية، كما تضفي المؤسسة التركيز في مجال العمل الخيري كرعاية الأيتام أو بناء المساكن للمحتاجين وغيرها، إضافةً إلى مشاركة الأسرة في الأهداف الخيرية. كما يمكن لأفراد الأسرة العمل في مجلس الإدارة، والمشاركة في تنفيذ الأهداف الخيرية؛ ليستمر دور الأسرة في المجتمع.