اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
استكملت شركة “نيسان موتورز” أمس صفقة الاستحواذ على حصة مسيطرة في “ميتسوبيشي موتورز” مؤكدة الإبقاء على الرئيس التنفيذي للشركة لضمان تعافيها من فضيحة الغش في استهلاك البنزين.
وبحسب “رويترز”، فقد اتفقت ثاني أكبر شركة سيارات يابانية في وقت سابق على استثمار 237 مليار ين (2.29 مليار دولار) للاستحواذ على 34 في المائة في “ميتسوبيشي موتورز” ما يجعلها أكبر مساهم منفرد في منافستها الأصغر.
وتضم تلك الصفقة ميتسوبيشي موتورز إلى تحالف نيسان ورينو الفرنسية، وقالت الشركتان إن الشراكة ستولد وفورات كبيرة في مجالات من بينها شراء المصانع وتشغيلها مضيفتين أنهما ستقومان بالاشتراك في تطوير تقنيات القيادة الآلية ومكونات السيارات الهجين.
وتتطلب الصفقة موافقة المساهمين، وسيتولى كارلوس غصن الذي يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لكل من نيسان ورينو قيادة مجلس إدارة ميتسوبيشي بينما سيظل أوسامو ماسوكو رئيس الشركة والمدير التنفيذي لها رغم دعوة بعض المساهمين لاستقالته كي يتحمل المسؤولية عن تقديم بيانات مضللة تتعلق باستهلاك البنزين.
وقال غصن إن الإبقاء على ماسوكو “شرط مهم” للمضي قدما في الشراكة، مضيفا أن جميع القرارات الإدارية ستتخذ من قبل ماسوكو، مشيرا في مؤتمر صحافي مشترك إلى أن أحد الأسباب التي تجعله راغبا بشدة في الإبقاء على ماسوكا كرئيس تنفيذي هو التأكيد أن “ميتسوبيشي” ستبقى “ميتسوبيشي” ولن تتحول إلى وحدة لـ “نيسان”.