إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
المواطن – وكالات
يعتبر هناك سيناريوهات عديدة تمثل كابوسًا للمسافرين على متن الطائرات مثل أن تتخيل باب الطائرة يفتح فجأة في الجو وعلى ارتفاعات عالية.
وهذا ما وضع تصورات حول “ما الذي سيحدث لو فتح باب الطائرة في أثناء التحليق؟”
والإجابة، هي أنّه بفعل توزّع الضغط داخل مقصورة الطائرة، فإن فتح باب الطائرة خلال الطيران يحتاج إلى قوة خارقة، وحتى أقوى شخص في العالم سيكون غير قادر على فتح الباب بينما الطائرة في الجو.
ولكن في عام 1988، أقلعت الرحلة 243 لشركة الطيران “ألوها” من هاواي متجهة إلى هونولولو، ولكن في وسط الرحلة وعلى ارتفاع 24 ألف قدم حدث انفجار أدّى إلى تفكك جزء من الطائرة، وتمكّن الطيار من الهبوط رغم عدم وجود جزء كبير من السقف، وكان الركاب ما يزالون مربوطين إلى مقاعدهم غير أن المضيفة ماتت.
وتبين لاحقًا أن السبب كان عدم إصلاح شقوق في المقصورة الرئيسية. وسُجلت العشرات من الأمثلة الأخرى على حوادث مشابهة وغالبًا ما لا تنتهي على خير.
والمشكلة أن فتح الباب سيشكل مشكلة حقيقية. حيث ستنخفض من جراء ذلك درجات الحرارة بشكل كبير أي حتى التجمّد والصقيع، وقد تبدأ الطائرة نفسها بالتفكّك، ولكن مِن حُسن الحظ، وفقًا لقول الطيار وخبير الطيران الجوي باتريك سميث، إن “الضغط في قمرة القيادة لن يسمح بفتح باب الطائرة”؛ فجميع مخارج الطائرة تفتح إلى الداخل ومع وجود الضغط الخارجي الشديد لن يتمكن حتى أقوى الرجال من فتحها، فضلًا عن أنّه يتم تأمين الأبواب بواسطة مزالج كهربائية أو ميكانيكية.