أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أحمد عبد العزيز يرد على فيديو رفضه مصافحة مُعجب
وفاة الفنان الكويتي محمد المنيع عن 95 عامًا
القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
مخدرات و4 أصناف أسلحة.. المنافذ الجمركية تسجل 1626 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على 3 مقيمين لترويجهم 2.3 كيلو شبو في جدة
الشمّام يُحلّي صيف السعودية بإنتاج وفير يتجاوز 63 ألف طن سنويًا
المواطن – وكالات
يعتبر هناك سيناريوهات عديدة تمثل كابوسًا للمسافرين على متن الطائرات مثل أن تتخيل باب الطائرة يفتح فجأة في الجو وعلى ارتفاعات عالية.
وهذا ما وضع تصورات حول “ما الذي سيحدث لو فتح باب الطائرة في أثناء التحليق؟”
والإجابة، هي أنّه بفعل توزّع الضغط داخل مقصورة الطائرة، فإن فتح باب الطائرة خلال الطيران يحتاج إلى قوة خارقة، وحتى أقوى شخص في العالم سيكون غير قادر على فتح الباب بينما الطائرة في الجو.
ولكن في عام 1988، أقلعت الرحلة 243 لشركة الطيران “ألوها” من هاواي متجهة إلى هونولولو، ولكن في وسط الرحلة وعلى ارتفاع 24 ألف قدم حدث انفجار أدّى إلى تفكك جزء من الطائرة، وتمكّن الطيار من الهبوط رغم عدم وجود جزء كبير من السقف، وكان الركاب ما يزالون مربوطين إلى مقاعدهم غير أن المضيفة ماتت.
وتبين لاحقًا أن السبب كان عدم إصلاح شقوق في المقصورة الرئيسية. وسُجلت العشرات من الأمثلة الأخرى على حوادث مشابهة وغالبًا ما لا تنتهي على خير.
والمشكلة أن فتح الباب سيشكل مشكلة حقيقية. حيث ستنخفض من جراء ذلك درجات الحرارة بشكل كبير أي حتى التجمّد والصقيع، وقد تبدأ الطائرة نفسها بالتفكّك، ولكن مِن حُسن الحظ، وفقًا لقول الطيار وخبير الطيران الجوي باتريك سميث، إن “الضغط في قمرة القيادة لن يسمح بفتح باب الطائرة”؛ فجميع مخارج الطائرة تفتح إلى الداخل ومع وجود الضغط الخارجي الشديد لن يتمكن حتى أقوى الرجال من فتحها، فضلًا عن أنّه يتم تأمين الأبواب بواسطة مزالج كهربائية أو ميكانيكية.