نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
المواطن – الرياض
قدمت عيادة المطاعيم التابعة للعيادات التخصصية السعودية في مخيم الزعتري العلاج الوقائي الطبي من اللقاحات والمطاعيم لـ(864) لاجئاً سورياً خلال شهر سبتمبر من العام 2016م ضمن البرنامج الصحي الذي أطلقته الحملة “شقيقي صحتك تهمني”.
وأشار الدكتور حامد المفعلاني المدير الطبي للعيادات التخصصية إلى أن العيادات التخصصية السعودية وعبر عيادة المطاعيم التابعة لها تقوم على إعطاء جميع اللقاحات الضرورية للأطفال من أبناء الأشقاء اللاجئين السوريين وفقاً لبرامج التطعيمات المعتمد في الأردن وذلك من قبل الأطباء العاملين في العيادات التخصصية السعودية ضمن البرامج الوقائية التي تتبعها الحملة لمنع انتشار الأوبئة والأمراض السارية بين الأشقاء السوريين لا قدر الله، وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة الأردنية ومنظمة الهجرة الدولية (iom) وجمعية إنقاذ الطفل الأردنية (save the children).
من جانبه أوضح الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية أن الحملة مستمرة في تقديم برامجها الإنسانية للأشقاء السوريين في كافة المحاور الإغاثية والإيوائية والطبية والغذائية والتعليمية والموسمية من خلال مكاتبها المنتشرة في دول الجوار السوري لتحسين المستوى المعيشي للأشقاء السوريين وذلك إنفاذاً لتوجيهات حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله -.
وأشار إلى أن الحملة تسعى ومن خلال الأقسام المختصة لديها في العيادات التخصصية السعودية إلى العمل على استباق وجود أي وباء داخل المخيم وذلك من خلال إعطاء اللقاحات الدورية والموسمية والوقائية والذي سيحد بإذن الله من انتشار الأمراض الخطيرة في أوساط اللاجئين، مثمناً الدور الكبير الذي يبذله الشعب السعودي الكريم في الوقوف الصادق مع أشقائهم من الشعب السوري العزيز انطلاقاً من الواجب الديني والإنساني تجاههم ، سائلاً الله العلي القدير ألا يحرمهم الأجر.