قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
-
9°
المواطن – عبد الرحمن دياب
قال المحلل الاقتصادي، عبد الحميد العمري، إن الرواتب خلال الفترة من عام 2001 وحتى 2014 كانت 30% من المصروفات الخاصة بالمملكة، مشددًا على أنّه بالتالي عام 2015 لا يمكن القياس عليه.
وأكد خلال برنامج “الثامنة” المُذاع على شاشة “إم بي سي”، أن المملكة في مجرة والإفلاس في مجرة ثانية، خاصةً وأن هناك نفطًا وغازًا واستثمارات بمئات المليارات، وأيضًا أرضًا ثريّة من الثروة المعدنية.
وتابع العمري، أن الاقتصاد السعودي يعج بالتشوهات، ويجب الاعتراف بذلك، ولكن طريقة إصلاح الوضع لا يمكن أن تكون بطريقة “مخيفة”، بل يجب إقناع العالم بالاقتصاد السعودي، وهذا لا يمكن أن يتم بالحديث عن الإفلاس.
وطالب وزارة التخطيط بتقديم اعتذار عن تصريح نائب وزير التخطيط بخصوص إفلاس المملكة، واعتذار آخر من وزارة الخدمة المدنية عن تصريح وزيرها بأن السعوديين كسالى.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
غير معروف
بشوت ومناصب لاشخاص مشوهين عقليا وللاسف يتحكمون في اقتصادالبلد …… مخجل والله ان يطلق عليهم وزراء هذول ودوهم للتحقيق فهم المسؤلين عن وصول البلد لهذه الحالة وهم من يدير المال العام وليس المواطن.
غير معروف
اقول اتفق مع ضيوف الثامنة الوزرا خارج التغطية او الرسالة المطلوبة لم توصل بتقنية لتصل الهدف منها والحمد لله
مواطن غيور على بلده
للاسف لا يوجد لدينا وزراء يهتمون بأمور الدوله ومواطنيها بل كل اهتمامهم في مصالحهم الشخصيه واين تكون السفريات وما هي انوار السيارات الفارهه التي يقتنوها لهم ولابنائهم
غير معروف
الشرهة ليس على الوزراء ولكن على من زكاهم واوصى بهم ,,شهادات ودورات الخ وامام مطب بسيط اقتصادي انكشفوا هم ومؤهلاتهم ومن اوصى وزكاهم – فما بال بقية الوزراء؟