حماس تسلم جميع الرهائن الأحياء الـ20
الأمن الغذائي ترسي المناقصة الثانية للمستثمرين السعوديين في الخارج
رينارد: المنتخب السعودي جاهز لمواجهة العراق غدًا
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 106 كيلو قات في جازان
ترامب أمام الكنيست: لا أحب الحروب والدول العربية والإسلامية شركاء في السلام
القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
المواطن – وكالات
بعد 30 عامًا على وفاته، دُفن جثمان الديكتاتور الفلبيني فرديناند ماركوس، أمس الجمعة في مراسم عسكرية في مقبرة للأبطال في العاصمة “مانيلا”، وذلك وسط احتجاجات محدودة من جانب سياسيين وجماعات لحقوق الإنسان.
فيما توجهت “إيمي ماركوس” ابنة ماركوس الكبرى وحاكمة إقليم إيلوكوسنورت بالشكر إلى “دوتيرتي” لسماحه بدفن أبيها الذي كان عسكريًا وزعيمًا لجماعة مسلحة خلال الحرب العالمية الثانية في مقبرة للعسكريين.
وأوضحت “أخيرًا تحققت اليوم وصية أبي الحبيب الأخيرة بدفنه مع رفاقه الجنود”، وطلبت أيضًا أن يتفهم الناس قرار العائلة بأن تكون المراسم “بسيطة وخاصة ومهيبة”.
وحكم ماركوس الفلبين 20 عامًا جمع خلالها هو وعائلته ثروة تقدر بعشرة مليارات دولار، وفق ما توصلت إليه لجنة تحقيق محلية، فضلا عن قتله عشرات الآلاف من المقاتلين الشيوعيين المشتبه بهم أو الخصوم السياسيين، قبل أن يطاح به في ثورة شعبية عام 1986، ووفاته في المنفى في هاواي بعد ذلك بثلاث سنوات.