717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
المواطن – سعد البحيري
في بادرة غير مألوفة منه، قدّم الشيخ الدكتور عائض القرني قصيدة امتزج فيها المدح بالهجاء أسماها قصيدة الهمزة واللمزة أثارت سخط العديد من المغردين خاصةً بعد أن وصفها القرني بأنها منهج إسلامي.
وقال القرني عن قصيدته: هي منهج إسلامي نبوي قرره رسولنا -صلى الله عليه وسلم- بقوله في الصحيح لحسان بن ثابت: “اهجهم وروح القدس يؤيدك”.
وأضاف أن منهج القرآن النسف والإبادة والتدمير لأعداء الحق والفضيلة المتسلقين على أعراض الشرفاء الكرماء الصالحين.
وأشار الى أنه قيل لابن أبي العيناء أنت تمدح أقوامًا وتهجو آخرين، قال: “إذا لم أقل للمحسن أحسنت، وللمسيء أسأت فإذن أنا أحمق مخذول”.
وتقول القصيدة في مطلعها:
“قل للخبيث ألا علمٌ؟ ألا أدبُ؟
قل للخسيس ألا أصلٌ؟ ألا نسبُ؟
اخسأ خسئت ألا ذوقٌ؟ ألا كرمٌ؟
ألا حياءٌ؟ ألا دينٌ؟ ألا حسبُ؟
تراه في الشتم دومًا سافلًا وقحًا
كالقط من عجب الدنيا له شنبُ
يغار من كل حرٍ صادقٍ علمٍ
كأنما المجد في أجفانهِ جربُ
تَعوّد اللّعن والإذلال مُفتخرًا
له المهانة أمٌ والنفاقُ أبُ
حربٌ لأمتهِ سِلمٌ لغاصبهِ
مع الصهاينة الأوغاد منتصبُ
هو الذبابُ من الأعراضِ منتقمٌ
وعرضه ساقط في الناسِ منتهبُ
وقد تسببت هذه القصيدة في موجة من السخط والتذمر، نتيجة وصف القرني لها بأنها منهج إسلامي، حيثت تضمنت بعض الألفاظ غير المقبولة، والتي كان الشيخ نفسه يرفض استخدامها في السابق.