القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
مزرعة سعودية تستحوذ على نظيرتها الكندية بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
آبل تعتزم إطلاق روبوت شخصي ذكي بحلول عام 2027
المصادر المفضلة.. ميزة جديدة من جوجل
أسمنت القصيم توزع 87.8 مليون ريال أرباحًا عن الربع الثاني
موجة حارة ورياحٌ نشطة على المنطقة الشرقية
ذعر في أمريكا بسبب أرانب الزومبي!
تباطؤ معدل التضخم في السعودية إلى 2.1% خلال يوليو
المواقيت المكانية للحج والعمرة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول ورياح على عدة مناطق
المواطن – الرياض
شهد استوديو الإنتاج أحد الأقسام الإبداعية في “حكايا مسك”، انجذاب أعداد كبيرة من الشباب والفتيات الذين ركزوا على المحتوى المرئي عبر موقع التواصل الاجتماعي “يوتيوب” بعيدًا عن البرامج التلفزيونية، نتيجة قرب الأول من طبيعتهم الشبابية.
وبررت الزائرة مروج عون، أسباب تحوّل “يوتيوب” إلى منصة ملائمة للأعمال الشبابية، بسهولة مشاهدة المقاطع في أي وقت وكل مكان، فضلًا عن كونه يقدّم جرعات قصيرة ذات رسائل وأهداف واضحة.
في حين أرجعت كاتبة المحتوى المرئي رنا عطوفة، أسباب قلة متابعة البرامج التلفزيونية من قِبل الجيل الشبابي، إلى عدم إعطاء القنوات مساحات كافية للشباب في التعبير عن المحتوى المرئي لبرامجهم.
وتقول: “جودة المحتوى المرئي في يوتيوب الأقرب إلى قلوب الشباب، لا سيما وأن القنوات التلفزيونية لا تعطي فرصًا تقبل الفكر الشبابي والآراء المتعلقة به واحتوائه”.
واعتبرت معالجة المحتوى قبل تحويله إلى مرئي، أحد أهم خطوات إنتاج أي عمل مرئي، ومن ثم اختيار المنصة المناسبة لعرضه، وأضافت: “أن الإبداع في المحتوى المرئي بحاجة إلى إعداد واحتضان وإشراف ثم تحقيق”.
وأكدت أهمية البحث عن أي محتوى قبل كتابته، مع الابتعاد عن التكرار في الطرح وتطوير طرق طرح القضايا الموجودة في المجتمع للخروج بانطباعات جديدة تخدم هذا المحتوى.
وتابعت: “تفقد البرامج الشبابية رونقها إذا ما تم نقلها من يوتيوب إلى برامج تلفزيونية، في ضبط نمطية القنوات التلفزيونية ورفضها للقالب الشبابي الذي يتسم به يوتيوب”.