منتخب الدفاع المدني يواصل استعداداته لبطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ
القبض على مواطن نقل 11 مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
الجنيه الإسترليني يتراجع أمام الدولار ويستقر مقابل اليورو
المهارات الرقمية تصوغ معيار النمو الجديد في ليرن
سفارة السعودية في تركيا تحذر المواطنين من الطقس
انطلاق بطولة وكالة شؤون الأفواج الأمنية لكرة القدم الثانية
سلمان للإغاثة يوزّع 501 سلة غذائية في ريف دمشق
حساب المواطن: لا يتم إضافة العمالة المنزلية ضمن التابعين
المصري خالد العناني رئيسًا لمنظمة اليونيسكو
الذكاء الاصطناعي يهدد 44 وظيفة
المواطن – الرياض
استضافت جامعة الأمير سلطان في الرياض شركة اتحاد اتصالات “موبايلي” لاستعراض خبرات الشركة في مجالي الموارد البشرية وتقنية المعلومات ونقل تجربتها الرائدة للطلاب، وذلك عبر لقاء تفاعلي أقيم بينهما مؤخرًا في مقر الجامعة بالرياض.
ويأتي ذلك ضمن خطة لقاءات مع طلاب الجامعة مع عدد من قادة موبايلي وذلك تأكيدًا لدور الشركة الهادف لدعم القطاع التعليمي في المملكة.
وخلال اللقاء استعرض المهندس عبدالله محمد المديفر مدير عام تنفيذي تقنية وتنفيذ المعلومات بشركة “موبايلي” كيفية اكتساب المهارات الفنية والشخصية المناسبة لبيئة العمل للتعامل مع التطور التقني المتسارع منوهًا في ذات الوقت بحجم التطور التقني والاستثمارات المتوقعة في مشاريع الاتصالات و التقنية ومدى مواكبتها لرؤية المملكة 2030 .
وأشار المديفر لمنسوبي الجامعة إلى حجم الفرص المتاحة التي تقدمها موبايلي للطلاب المبتكرين في المجال ومدى قابلية الشركة لتبنى تلك الفرص وما لها من أثر إيجابي عائد لصالح المبتكرين والمطورين في المجال، واستعرض المديفر خلال اللقاء بعض النماذج الناجحة التي ساهمت في تطوير تقنية المعلومات عالميًا وداخليًا وسط تفاعل من منسوبي الجامعة والطلاب الحضور.
من جهته قدم الأستاذ بسّام الصويغ مدير عام إدارة استقطاب الكفاءات وإدارة التدريب والمواهب بشركة “موبايلي” نبذة عن الشركة وهيكلة إدارة الموارد البشرية وطبيعة عمل إدارة استقطاب الكفاءات ، وتطرق الصويغ إلى برنامج الصفوة الذي يهدف إلى توظيف الشباب والشابات السعوديين المتفوقين من حديثي التخرج وعن آلية سير البرنامج والشروط المطلوبة وطريقة الاختيار من المتقدمين.
وختم الصويغ اللقاء بمشاركة الطلاب ببعض النصائح المتعلقة بإعداد السير الذاتية وأفضل طرق إبراز المهارات الفردية أثناء إجراء المقابلات الشخصية.
يذكر أن موبايلي دأبت على استمرارية تلك البرامج الثرية المندرجة تحت مسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع والقطاع التعليمي بشكل خاص من أجل اكتساب المعرفة وتبادل الخبرات مع مختلف الجهات والقطاعات.