محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
المواطن – وكالات
يُعتبر اليوم الأول من نوفمبر، ذكرى تجدد المخاوف والرعب في العالم أجمع، حيث أجرت الولايات المتحدة في مثل هذا اليوم، عام 1952، أول تجربة من نوعها، لأول تفجير حراري نووي، تحت اسم “القنبلة الهيدروجينية”، الذي يعد أخطر سلاح على كوكب الأرض، ولا يمتلكه سوى بعض الدول.
وشهد عام 1952، حمل القنبلة اسم “مايك”، التي فجرتها الولايات المتحدة، فوق جزيرة “إنيوتوك”، وبلغت قوة التفجير، ألف ضعف القنبلة، التي أسقطت على هيروشيما، حيث أن قوة التفجير محت الجزيرة نهائياً.
وليس ببعيد، في يناير 2016، دارت حالة من الجدل؛ بسبب إعلان كوريا الشمالية، امتلاكها “القنبلة الهيدروجينية”.
كما نجح الاتحاد السوفيتي السابق، في تفجير القنبلة الهيدروجينية الأولى للروس، في يوم 12 أغسطس عام 1953، غير أن الأميركيين، فجروا في الأول من مارس عام 1954، قنبلة جديدة أطلق عليها اسم “كاستل برافو”، بقوة 15 ميغا طن.
أما في عام 1957، أعلنت بريطانيا، أنها قامت بتفجير أول قنبلة هيدروجينية، كجزء من سلسلة من التجارب النووية في المحيط الهادي.
وبعدها فجر الاتحاد السوفيتي، عام 1961، أقوى قنبلة عرفتها البشرية، عرفت باسم “القيصر”، بلغت قوتها التفجيرية نحو 58 ميغا طن، وكانت قوتها أشد من قنبلة هيروشيما بثلاثة آلاف مرة.