تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي بـ 40 مليون دولار.. السعودي للتنمية يوقع مذكرة تفاهم تنموية لدعم الصناعة بسلطنة عمان تردد القناة الناقلة لمباراة الرياض والأهلي %87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن السيول تواصل جريانها في وادي تربة حكام مباريات اليوم في افتتاح الجولة الـ29 بدوري روشن مواطن من جازان ينشئ أول معمل لتجفيف التين والفواكه الاستوائية بالسعودية المشروعات السعودية العملاقة تجتذب سوق التكنولوجيا البريطاني بلينكن يزور السعودية للمشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي
المواطن – متعب النماصي – الجوف
مدينة التاريخ والاثار دومة الجندل كانت تتميز بقلعة مارد التاريخية التي يعود بنائها الى 2400عام قبل الميلاد وبجوارها مسجد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه كانت تجذب السائحين من مختلف بلاد العالم والآن اصبحت بحيرة دومة الجندل وجهه سياحية حديثة , حيث يقام بها هذه الايام بطولة الدبابات البحرية على مستوى المملكة العربية السعودية وقد جذبت عدد منهم وعبر احد زوارها بقصيدة باللغة العربية منهم الدكتور ذوقان عبدالله عبيدات الخبير التربوي حيث قال:
في أرض الجوف منذ زمان
علقت ببحيرتها أعلان
إني أبحث عن وطن
أشبه بأربد أو عمان
بلد كالبدر بطلعته
وتفوق بحلواته النسوان
من صاغ جمالك يادومة
وكساك حلاوة بهاء وحنان
من صاغ جمالك يادومة
ذوقا في الشكل وفي المضمون
في دومة يجتمع الذوقان
لو مدت دومة أذرعها
جذبت مفتونا من عمان
لو مدت دومة أذرعها
لطغت على كل البلدان
فالجوف وجدة والطائف
في دومة يرعاها الرحمن
وجاء الصدى من الشاعرة بنت الجوف الاستاذة عالية منصور العامر رداً على قصيدة الدكتور ذوقان عبدالله عبيدات في مدحه لدومة الجندل:
أهلاً وسهلاً بالضيوفِ فإنَّنَا
من جوفِ ماردَ نُهْديَ الألحانا
ومآذنُ الخَطَّابِ تشبِكُ كفها
في كفِّ ماردَ هيبةً وأمانا
وبُحيرة في الجوفِ ضمَّ كفوفها
ذوقٌ وهاجَ لحُسنها شطآنا
أهلاً أيا أُستاذَ علمٍ نافِعٍ
أهلاً أيا بدرَ الدُّجى (ذوقانا )
من جوفِ جوفي قد أصوغ تحيتي
من دومةَ وأبثها مرجانا
( ذوقانُ) أحسنتَ اختياراً إنَّنا
أيضاً نُبَلِّغ حبَّنا عمَّانا
الجوفُ معنىً للجمالِ ورُبَّما
ورداً وفنَّاً يبهر الفنانا
أيقنتُ أنّي بعدَ وصفِكَ شاعِرٌ
مُتمكِّنٌ من ردِّهِ أوزانا
يادومةَ التّاريخِ دُمتِ عراقةً
شهِدَت على آثارها عمّانا
فكلاهما ظلّا رموز حضارةً
لهما أصوغُ قصيدتي عنوانا