40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
المواطن – واس
نفذت وزارة الداخلية حكم القتل قصاصاً بحق أحد الجناة قتل آخر بسلاح ناري بالرياض.
وأصدرت الداخلية اليوم بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة في مدينة الرياض، وفيما يلي نصه :
قال الله تعالى : ” يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى ..” الآية.
وقال تعالى: ” ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون”.
أقدم / عرنان بن فدغوش بن عرنان آل جليغم القحطاني – سعودي الجنسية – على قتل / سعد بن ماجد بن محمد بن جليغم – سعودي الجنسية – وذلك بإطلاق النار عليه من سلاح رشاش مما أدى لوفاته بسبب خلاف بينهما.
وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً وتأجيل تنفيذه حتى بلوغ القصّر من الورثة وتكليفهم واتفاقهم مع بقية الورثة على المطالبة بالقصاص من الجاني ، وأيد الحكم من مرجعه ثم ألحق بالصك ثبوت مطالبة الورثة باستيفاء القصاص من الجاني وأيد ذلك من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني / عرنان بن فدغوش بن عرنان آل جليغم القحطاني – سعودي الجنسية – اليوم الخميس 10 / 2 / 1438هـ في مدينة الرياض بمنطقة الرياض.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره .والله الهادي إلى سواء السبيل.