فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
المواطن – نت
كشف مصدر عسكري في المعارضة السورية أن “الثوار صعدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، في القسم الغربي”، مؤكداً أن “المعركة الأهم تدور الآن في أكاديمية الأسد العسكرية”.
وقال المصدر إنه “بعد تحرير الأكاديمية يبقى أمامنا الانتهاء من برجية الدراسات المائية وبرجية الروس في الحي الثالث للحمدانية، ما يجعلنا على أتوستراد الراموسة، ومن ثم أرض الصباغ، وصلاح الدين، وحينها نقول إننا كسرنا الطوق عن حلب”، بحسب الشرق الأوسط.
وأكد المصدر العسكري أن “الثوار صعّدوا هجومهم باتجاه حلب الجديدة، حتى لا يتركوا للنظام وحلفائه إمكانية المناورة والالتفاف، وقد حققنا تقدماً ملموساً، وبتنا أمام حرب شوارع”، مشيراً إلى أن “الثوار يتحضرون لتنفيذ هجوم آخر من داخل المناطق المحاصرة، حتى تتشتت قوة العدو على جبهتين”، وقال إن “معنويات النظام وحلفائه تراجعت، بعد أسر 160 عنصراً من النظام والميليشيات الطائفية، وأغلبهم من مقاتلي حزب الله اللبناني”.
وأفاد ناشطون، أن مقاتلي المعارضة “نشروا منذ بدء الهجوم يوم الجمعة عدداً كبيراً من السيارات المفخخة، فضلاً عن قيامهم بالقصف العنيف لزاوية المدينة الغربية من قواعدهم في ريف حلب”. بينما أعلن المرصد السوري أن “مقاتلي المعارضة انتشروا على مشارف المنطقة السكنية”.
وقال المرصد: “هذا التكتيك استخدم يوم الجمعة عندما سيطر مقاتلو المعارضة على منطقة ضاحية الأسد التي تضم عدداً من القصور التي كان يسكنها كبار ضباط الجيش، وتمتد لكيلومتر واحد في الزاوية الجنوبية الغربية من المدينة”.