ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
المواطن – وكالات
احتل اليمن المركز 170 من أصل 180 دولة في جدول التصنيف العالمي لحرية الصحافة للعام الجاري 2016.
وقالت منظمة مراسلون بلا حدود الدولية، إن الانتهاكات المرتكبة على أيدي “الحوثيين” أثّرت بشكل حاسم في ترتيب اليمن في هذه القائمة.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية “سبأ”، عن تقرير أصدرته المنظمة الخميس، “أن الانتهاكات ضد الصحافة في اليمن أصبحت لا تعد ولا تحصى منذ سيطرة الحوثيين على صنعاء وأجزاء واسعة من البلاد”.
وأوضحت المنظمة أنه “بعد ثمانية أشهر فقط من سيطرة الحوثيين على العاصمة، سجلت نقابة الصحفيين اليمنيين ما لا يقل عن 67 حالة اعتداء على الصحفيين بهدف منعهم من القيام بعملهم. كما تشهد السجون حالات تعذيب كثيرة، بحسب العديد من الشهادات، أما حالات الاختطاف والاختفاء في صفوف الصحفيين فقد أصبحت لا تعد و تحصى”.
كما أشار التقرير إلى “احتجاز الحوثيين ما لا يقل عن 13 من الصحفيين والمعاونين العاملين كرهائن لدى المتمردين في صنعاء من جميع وسائل الإعلام الناقدة لهم”.
وجاء في التقرير “إن ميليشيا الحوثي اعتقلت العديد من الصحفيين، واستولت على مباني بعض القنوات التلفزيونية”.
وأضاف “أعلن الحوثي بشكل صريح حربًا مفتوحة على الإعلاميين، الذين يعتبرون في رأيه أخطر من مقاتلي قوات التحالف العربي التي تقودها المملكة العربية السعودية في الصراع الذي تشهده اليمن حاليًا”.
واستشهدت المنظمة بخطاب لزعيم جماعة أنصار الله “الحوثيين”، الذي قال على قناة المسيرة التابعة له في سبتمبر 2015: إن ” المرتزقة العملاء من فئة الصحفيين والمثقفين والسياسيين أكثر خطرًا على هذا البلد”. في إشارة من المنظمة إلى حجم الكراهية والتحريض على استهداف الصحفيين والمثقفين في اليمن.