إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10899.11 نقطة
السعودية تحصد لقبها الثاني في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
المواطن – الرياض
التقى مدير مكتب “الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا” بلبنان وليد الجلال مع مسئولي مكتب المفوضية السامية لشئون اللاجئين في اجتماع عقد الليلة الماضية لبحث أوضاع اللاجئين السوريين في لبنان وسبل تعزيز العمل والتعاون والتنسيق القائم بين الحملة السعودية والمفوضية السامية لشئون اللاجئين إضافة إلى وضع التصورات والخطط الأولية لعملية توزيع المساعدات المتمثلة ببرنامجي ” شقيقي صحتك غالية ” و” شقيقي سفرتك هنية ” والخاصة بالحقيبة الصحية والأواني المنزلية .
وأكد وليد الجلال خلال الاجتماع عمق العلاقات الإغاثية الجيدة التي تربط الحملة الوطنية السعودية والمفوضية السامية لشئون اللاجئين وهو ما يتضح جلياً خلال تتبع مسيرة التعاون من أجل إيصال المساعدات الإغاثية لمستحقيها في جميع مناطق تواجدهم.
بدورهم عبر مسؤولو مكتب المفوضية السامية والمتمثلون بمسؤول قسم التنسيق مع المنظمات الإغاثية الداعمة خليل داغر ومسؤولة قسم العلاقات الخارجية عمارية بيلارسكي ومسؤول قسم التنسيق والتوزيعات العينية شادي غجر, عن مدى جاهزيتهم لتقديم التعاون لإيصال التبرعات الإغاثية للاجئين السوريين في لبنان والاستمرار في استكمال الجهود التشاركية مع الحملة الوطنية السعودية والتي كان لها الدور الكبير في مساعدة اللاجئين السوريين في لبنان .
من جانبه أوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان أن الحملة جعلت هدفها الأسمى هو الوقوف بجانب النازحين واللاجئين السوريين في مناطق تواجدهم وتذليل جميع الصعاب التي تواجه تقديم المساعدات الإغاثية لهم حتى يتمتعوا بحياة خالية من المصاعب ومعاناة اللجوء.