مجلس الوزراء يرحب بزيارة ترامب ويتطلع إلى تعزيز التعاون والشراكة الإستراتيجية بين البلدين
مؤشرا البحرين العام والإسلامي يقفلان على انخفاض
3 أنواع من البكتيريا تهدد سلامة الغذاء
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الملك عبدالعزيز
غرامة تصل إلى 20 ألف ريال بحق من يضبط مؤديًا أو محاولًا أداء الحج دون تصريح
ولي العهد يستقبل وزير الرياضة والمسحل وإدارة ولاعبي الأهلي بمناسبة فوزهم بدوري أبطال آسيا 2025
ضبط وافد تحرش بفتاة في الجوف
القبض على 4 أشخاص لترويجهم مواد مخدرة في تبوك
ولي العهد يعلن إطلاق شركة هيوماين كرائد عالمي في مجال الذكاء الاصطناعي
أمطار غزيرة ورياح شديدة على منطقة الباحة
المواطن – الرياض
أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، أن الهيئة استطاعت عبر تاريخها جذب استثمارات بلغت أكثر من تريليون ريال، كما تمكنت من توطين صناعات أساسية وتحويلية، ووفرت آلاف الفرص الوظيفية.
وقال سعود بن ثنيان إن الهيئة أطلقت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رحلة التريليون الثاني، وهو ما يمثل على أرض الواقع ترجمة حقيقية لرؤية الهيئة الملكية بأنها الخيار الأفضل للمستثمرين والمساهم الرئيس في النمو بالمملكة.
وأضاف أن الهيئة أنشأت في المدن التابعة لها بنى تحتية متطورة وفق أعلى المواصفات العالمية، الأمر الذي مكنها من جذب استثمارات محلية وعالمية من كبريات الشركات العملاقة المتخصصة في مجال صناعة البتروكيماويات. ولفت إلى أن نسبة مساهمة الهيئة الملكية في الناتج المحلي الإجمالي تبلغ 12 في المئة، كما أن نسبة مساهمتها في إجمالي الناتج الصناعي تبلغ 65 في المئة، أما حصتها من إجمالي الصادرات الصناعية فتصل إلى 71 في المئة، وحصتها من إجمالي الصادرات غير النفطية تصل إلى 85 في المئة، كما أن حصتها من إجمالي الاستثمارات الواردة إلى المملكة بلغت 37 في المئة، وفقاً لـ”الحياة”.
وأشار إلى أن الهيئة الملكية، باعتبارها واحدة من أهم الأذرع الاقتصادية في المملكة، حرصت على الإسهام في إنجاح الرؤية وتحقيق أهدافها من خلال تقديم 48 مبادرة، تبلغ كلفتها أكثر من 41 بليون ريال، تتضمن إجراء دراسات تنمية وتمكين الصناعات التحويلية، ومشاريع لإدارة الأزمات وتطوير أنظمة الحماية الأمنية وإنشاء صندوق استثماري لاسترداد التكاليف وتطوير التكاملات الصناعية، ورفع الكفاءة المالية والإدارية الذاتية وإنشاء شركة الجبيل وينبع لخدمات المدن الصناعية.