حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة في تبوك
إحباط تهريب 29 كيلو حشيش و70 ألف قرص ممنوع في جازان
طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين الرياض وموسكو
مخبأة في شاحنتين.. إحباط تهريب 817,733 حبة كبتاجون في منفذ البطحاء
ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة الاتحاد السويسري
خطيب المسجد الحرام يحذر من وسائل التواصل: أصبحت مسرحًا للتفاخر والمقارنات فانتشر الحسد والبغضاء
نزاهة توقف 142 شخصًا باتهامات الرشوة واستغلال النفوذ
أمطار غزيرة وسيول وصواعق على منطقة الباحة حتى الثامنة مساء
جامعة طيبة تُتيح منح الألقاب المهنية والإكلينيكية للكوادر المتميزة في الصحة والتعليم
وجه الإعلامي علي الظفيري سؤالاً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن بدايات تشكّله الفكري في مرحلة الشباب من حيث كونه علمانياً أو إسلامياً أو متديناً يعمل في السياسة أو محافظاً.
وأجاب الرئيس التركي بأنه قبل كل شيء شخص مسلم، وأن هذه هي الخطوة الأولى والأساسية لتحديد توجهاته؛ لكن الحياة تستلزم من الإنسان أن يحدّث أفكاره ونظرته للحياة بشكل مستمر.
وأضاف أن إنشاء حزب العدالة والتنمية كان منطلقاً من هذه الفكرة؛ حيث إنه من المستحيل أن يوجد الحزب لو استمرّ على أفكاره السابقة، مؤكداً أن ممارسات الحزب أوضحت للعالم كيفية ممارسة المسلم للسياسة من خلال إقرار الحزب لمفاهيم جديدة للديمقراطية.
وتابع أردوغان في مقابلة مع قناة “الجزيرة” بأن مما تميّز به الحزب إيجاده لمفهوم جديد للعلمانية مختلف عمّا كان عليه في السابق، من خلال تحديد مفهوم العلمانية بأن تتمكن كل المجموعات الدينية والفكرية من التعايش وممارسة حقها في التعبير عن أفكارها تحت حماية الدولة التي تتولى تأمين كل المعتقدات، ما دفع الشعب التركي للانجذاب نحو الحزب الذي حقق نجاحاً في هذه القضية.