درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ30 مئوية وطريف الأدنى
إحباط تهريب 20 كجم من الحشيش و38 ألف قرص من الإمفيتامين بعسير
تنبيه من استمرار الرياح والأتربة المثارة على الشرقية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية
المنافذ الجمركية تسجّل 957 حالة ضبط خلال أسبوع
مطار الملك خالد: العمليات التشغيلية عادت للعمل بشكل كامل
من خلال النوم.. وصفة بسيطة لقلب صحي
المذنب أطلس يعبر دون أي تهديد للأرض بعد شائعات بوقوع كارثة
الدحة.. موروث تراثي يجسد هوية الشمال في جناح إمارة الحدود الشمالية بمعرض وزارة الداخلية
الطلح والقيصوم والعوسج والسوسن البري أكثر النباتات المحلية انتشارًا في حائل
المواطن – الرياض
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، الهوية الجديدة للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، تحت شعار “مكنون”، وذلك خلال استقباله بمكتبه بقصر الحكم، اليوم، رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، الشيخ سعد بن محمد آل فريان، ومدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالرياض، الشيخ عبد الله بن عبد العزيز الناصر، ومسؤولي الجمعية.
واستمع إلى شرح من مدير العلاقات العامة، أيمن أبانمي، عن شعار الجمعية “مكنون”، مفيداً أنها كلمة وردت في الآية الكريمة، من سورة الواقعة (إنه لقرآن كريم، في كتاب مكنون)، وقال ابن كثير – رحمه الله – في تفسيرها: أي معظم، في كتاب معظم، محفوظ موقر.
وبيّن أن الشعار أخذ في رسمه الخط العربي والزخرفة الإسلامية، التي أخذت من المصحف الشريف طباعة مجمع الملك فهد بن عبدالعزيز – رحمه الله -، مشيراً إلى أن الشعار يطابق عمل الجمعية في تحفيظ القرآن الكريم، واختير بمنهجية علمية باستشارة متخصصين في التصميم والإعلام.
من جهته، قال صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، في تصريح صحفي عقب الاستقبال: “اطلعت على الهوية الجديدة للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة الرياض، وهذا يبعث بالاطمئنان بما نراها من خدمة للقرآن الكريم، دستور هذه البلاد، في روئ جيدة وعمل احترافي، فما هو مشهود عن هذه البلاد منذ تأسيسها بخدمة القرآن الكريم والاهتمام بأهله”، مقدماً شكره للجمعية على ما قدمت من أمر مهم، متمنياً لهم التوفيق والنجاح.
وعن المنافسات على حفظ كتاب الله وزيادة عدد الحافظين في منطقة الرياض، أضاف: “ولله الحمد هذا من فضل الله، وواجب على الجميع شكر النعمة على ذلك، فهو أمر يحفظ للأمة خيراتها وأمنها واستقرارها، فالاهتمام بالقرآن والتسابق فيه يجعل الإنسان يطمئن على المستقبل”.


