ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
المواطن – متعب النماصي – الجوف
مدينة التاريخ والاثار دومة الجندل كانت تتميز بقلعة مارد التاريخية التي يعود بنائها الى 2400عام قبل الميلاد وبجوارها مسجد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه كانت تجذب السائحين من مختلف بلاد العالم والآن اصبحت بحيرة دومة الجندل وجهه سياحية حديثة , حيث يقام بها هذه الايام بطولة الدبابات البحرية على مستوى المملكة العربية السعودية وقد جذبت عدد منهم وعبر احد زوارها بقصيدة باللغة العربية منهم الدكتور ذوقان عبدالله عبيدات الخبير التربوي حيث قال:
في أرض الجوف منذ زمان
علقت ببحيرتها أعلان
إني أبحث عن وطن
أشبه بأربد أو عمان
بلد كالبدر بطلعته
وتفوق بحلواته النسوان
من صاغ جمالك يادومة
وكساك حلاوة بهاء وحنان
من صاغ جمالك يادومة
ذوقا في الشكل وفي المضمون
في دومة يجتمع الذوقان
لو مدت دومة أذرعها
جذبت مفتونا من عمان
لو مدت دومة أذرعها
لطغت على كل البلدان
فالجوف وجدة والطائف
في دومة يرعاها الرحمن
وجاء الصدى من الشاعرة بنت الجوف الاستاذة عالية منصور العامر رداً على قصيدة الدكتور ذوقان عبدالله عبيدات في مدحه لدومة الجندل:
أهلاً وسهلاً بالضيوفِ فإنَّنَا
من جوفِ ماردَ نُهْديَ الألحانا
ومآذنُ الخَطَّابِ تشبِكُ كفها
في كفِّ ماردَ هيبةً وأمانا
وبُحيرة في الجوفِ ضمَّ كفوفها
ذوقٌ وهاجَ لحُسنها شطآنا
أهلاً أيا أُستاذَ علمٍ نافِعٍ
أهلاً أيا بدرَ الدُّجى (ذوقانا )
من جوفِ جوفي قد أصوغ تحيتي
من دومةَ وأبثها مرجانا
( ذوقانُ) أحسنتَ اختياراً إنَّنا
أيضاً نُبَلِّغ حبَّنا عمَّانا
الجوفُ معنىً للجمالِ ورُبَّما
ورداً وفنَّاً يبهر الفنانا
أيقنتُ أنّي بعدَ وصفِكَ شاعِرٌ
مُتمكِّنٌ من ردِّهِ أوزانا
يادومةَ التّاريخِ دُمتِ عراقةً
شهِدَت على آثارها عمّانا
فكلاهما ظلّا رموز حضارةً
لهما أصوغُ قصيدتي عنوانا