تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
المواطن – عسير
شاركت كلية الصيدلة بجامعة الملك خالد في فعاليات اليوم العالمي للمسنين، تحت شعار (لنقف معاً لدعم المسنين)، حيث تقام عدة فعاليات من خلال برنامج رعاية المسنين المطبق بالمراكز الصحية.
وجاءت مشاركة الكلية بتوجيه من مدير الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، وذلك من خلال عدة مبادرات ستقوم بتنفيذها كلية الصيدلة، تتمثل في المشاركة في الافتتاح الرسمي للأنشطة المصاحبة لهذه الفعالية بمستشفى الخميس المدني، بمعرض تثقيفي دوائي من خلال البرنامج التوعوي (دواؤك نهتم به) الذي تنفذه كلية الصيدلة، كذلك من خلال عدة زيارات ومعارض مصاحبة لمختلف الجهات الحكومية بمنطقة عسير، كما شاركت الكلية في القافلة المعدة لزيارة دار المسنين (رجالاً ونساء)، وإلقاء محاضرات متنوعة تهتم بالتثقيف الدوائي لهذه الفئة العمرية، وتشارك الكلية في الأنشطة المقامة بأحد المجمعات التجارية، بإقامة ركن توعوي دوائي موجه لفئة المسنين يهدف إلى تسليط الضوء على أهمية الرعاية الصحية والدوائية للمسنين.
وأوضح عميد كلية الصيدلة بالجامعة الدكتور عبد الرحمن الصيعري، أن هذه المشاركات تأتي تقديراً لهذه الفئة العمرية التي قدمت خدمات جليلة إلى المجتمع، وأنه يجب على جميع فئات المجتمع تقديم الرعاية لهم وشكرهم على عطائهم المستمر لأسرهم ومجتمعهم ووطنهم.
وأضاف أن مثل هذه المشاركة تأتي في إطار ما توليه كلية الصيدلة من اهتمام بجميع البرامج المجتمعية والمقدمة من مختلف القطاعات الحكومية، وأن هذه الفعالية تأتي لتسليط الضوء على الاهتمام بفئة المسنين ورعايتهم، ومشاركتهم اهتماماتهم، والاستماع إلى تحدياتهم، وطرح الحلول المناسبة لذلك، مؤكداً أن الكلية تسعد بالمشاركة في مثل هذه الفعاليات، إيماناً منها بدورها الاجتماعي، ولأن ديننا الحنيف يدعو إلى تقديم الرعاية بجميع جوانبها إلى هذه الفئة الغالية على قلوبنا جميعاً.