الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
أكثر من 500 هزة أرضية تضرب سلسلة جزر جنوب غربي اليابان
أفضل وقت لشرب الشاي الأخضر
المياه تشرع في تنفيذ 23 مشروعًا بالمدينة المنورة بأكثر من 814 مليون ريال
سامسونغ تزيد المواد القابلة لإعادة التدوير في هواتفها
ارتفاع موجودات ساما في مايو إلى أعلى مستوى منذ يوليو 2022
كاتريون توقع عقدًا مع أرامكو بـ33 مليون ريال
المواطن – الرياض
أكد رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، أن الهيئة استطاعت عبر تاريخها جذب استثمارات بلغت أكثر من تريليون ريال، كما تمكنت من توطين صناعات أساسية وتحويلية، ووفرت آلاف الفرص الوظيفية.
وقال سعود بن ثنيان إن الهيئة أطلقت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رحلة التريليون الثاني، وهو ما يمثل على أرض الواقع ترجمة حقيقية لرؤية الهيئة الملكية بأنها الخيار الأفضل للمستثمرين والمساهم الرئيس في النمو بالمملكة.
وأضاف أن الهيئة أنشأت في المدن التابعة لها بنى تحتية متطورة وفق أعلى المواصفات العالمية، الأمر الذي مكنها من جذب استثمارات محلية وعالمية من كبريات الشركات العملاقة المتخصصة في مجال صناعة البتروكيماويات. ولفت إلى أن نسبة مساهمة الهيئة الملكية في الناتج المحلي الإجمالي تبلغ 12 في المئة، كما أن نسبة مساهمتها في إجمالي الناتج الصناعي تبلغ 65 في المئة، أما حصتها من إجمالي الصادرات الصناعية فتصل إلى 71 في المئة، وحصتها من إجمالي الصادرات غير النفطية تصل إلى 85 في المئة، كما أن حصتها من إجمالي الاستثمارات الواردة إلى المملكة بلغت 37 في المئة، وفقاً لـ”الحياة”.
وأشار إلى أن الهيئة الملكية، باعتبارها واحدة من أهم الأذرع الاقتصادية في المملكة، حرصت على الإسهام في إنجاح الرؤية وتحقيق أهدافها من خلال تقديم 48 مبادرة، تبلغ كلفتها أكثر من 41 بليون ريال، تتضمن إجراء دراسات تنمية وتمكين الصناعات التحويلية، ومشاريع لإدارة الأزمات وتطوير أنظمة الحماية الأمنية وإنشاء صندوق استثماري لاسترداد التكاليف وتطوير التكاملات الصناعية، ورفع الكفاءة المالية والإدارية الذاتية وإنشاء شركة الجبيل وينبع لخدمات المدن الصناعية.