مذكرة تفاهم بين “تكامل” وصندوق العمل البحريني لنقل الخبرات في مجالات سوق العمل
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية المتكررة لمسؤولي حكومة الاحتلال بحق المسجد الأقصى
اشتراطات جديدة للمختبرات الغذائية لضمان سلامة الأغذية وتعزيز البيئة الاستثمارية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس النيجر
زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
المواطن – وكالات
كشف آخر استطلاعات الرأي في فلوريدا أن الولاية أصبحت الأشرس في المنافسة بين الولايات المتأرجحة، حيث يتسابق المرشح الجمهوري دونالد ترامب ومنافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون على إقناع الذين لم يحسموا اختياراتهم قبل 3 أيام من انتخابات الرئاسة الأمريكية.
وأظهر متوسط لنتائج استطلاعات الرأي في فلوريدا أجراه موقع “ريلكلير بوليتكس” تفوق كلينتون بفارق نقطة مئوية واحدة فقط عن منافسها، مما يشير إلى أن السباق محتدم في الولاية لاحتمال أن يغير الناخبون تأييدهم من مرشح لآخر.
وحسمت انتخابات عام 2000 في فلوريدا بعد إحالة خلاف بشأن الأصوات وإعادة فرز بطاقات الاقتراع إلى المحكمة الأمريكية العليا، التي أصدرت حكماً لصالح الجمهوري جورج دبليو بوش، ضد منافسه الديمقراطي آل غور.
ووسط احتدام المنافسة، تحدث ترامب في مؤتمر انتخابي بمدينة تامبا بفلوريدا، وواصل انتقاده لكلينتون لدعمها برنامج أوباما للرعاية الصحية، المعروف بـ”أوباما كير”، وذلك عقب الإعلان عن زيادة أقساط البرنامج من العام المقبل.
أما في مدينة بمبروك باينز بفلوريدا أيضاً، فقد أطلت كلينتون على مؤيديها الذين صمدوا في موقعهم بالمؤتمر الانتخابي المنعقد في مكان مكشوف رغم هطول الأمطار، وقالت: “أنا سعيدة لكوني هنا.. سواء كان الجو ممطراً أومشمساً أنتم مستعدون”.
واختصرت المرشحة الديمقراطية كلمتها بعد أن تبللت ملابسها تحت المطر، وقالت: “لا أعتقد أنني بحاجة لأبلغكم بكل الأمور السيئة بشأن دونالد ترامب”، في استمرار لمهاجمة منافسها المتهم بإساءة معاملة النساء.
وتظهر استطلاعات الرأي أن كلينتون مازالت متقدمة في ولايات قد تكون حاسمة في تحديد الفائز، لكن الفارق بينها وبين منافسها ضاق بعد الكشف في الأسبوع الماضي عن أن مكتب التحقيقات الاتحادي يفحص مجموعة جديدة من رسائل البريد الإلكتروني.