مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
المواطن – الرياض
يعاني الكثير من الأطفال حول العالم من سوء المعاملة بسبب الحروب التي أثرت سلباً على أوضاعهم كما في العراق وسوريا واليمن.
انتهاكات حقوق الأطفال حول العالم ارتفعت لمستويات قياسية وباتت حياة الأطفال على المحك، فإذا نظرنا لسوريا على سبيل المثال نجد أن أعلى نسبة من الـقتلى بين الأطفال جراء القصف المتواصل على الأحياء والمدن.
ولذلك تأتي أهمية الاحتفال بمناسبة يوم الطفل للتأكيد على حقوق الأطفال وحقهم في الحياة والأمن والتعليم والعلاج.
ويحتفل العالم كل عام بيوم الطفل وذلك يوم 20 نوفمبر والذي يعد يوماً للتآخي والتفاعل بين الأطفال حول العالم.
وتقام في هذه المناسبة مؤتمرات وندوات في الكثير من بلدان العالم، وتُعنى جمعيات حقوق الإنسان بتخصيص هذا اليوم للتأكيد على التزام الحكومات والدول بحقوق أطفالها، وتوفير المناخ الملائم لهم لينشأوا في بيئة متوازنة صالحة.
وبدأ الاحتفال بيوم الطفل قديماً بدعوة من الاتحاد النسائي الديمقراطي الدولي، وكان ذلك في نوفمبر من عام 1949، م في مؤتمر باريس.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد أوصت عام 1954 م بأن تقيم جميع البلدان يوماً عالمياً للطفل يحتفل به بوصفه يوماً للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال.
وفي 20 من شهر نوفمبر أعلنت الأمم المتحدة قانون حقوق الطفل تأكيداً على رفض أي ممارسات تنتهك حقوق الأطفال حول العالم.