قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
المواطن_ نوف العايد_ الشرقية
أكد مدير عام المياه بالمنطقة الشرقية المهندس عامر بن علي المطيري، أن زيارة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، للمنطقة الشرقية، هي أبهى صور التلاحم بين القيادة والشعب، لما تمثله من ترابط وتلمس للاحتياجات التي تتطلبها المنطقة وسكانها خصوصًا أنها من أهم المناطق الاقتصادية المحورية، وبوابة من بوابات المملكة الخليجية والإقليمية والعالمية من ناحية الشرق.
وشدد، في تصريحات خاصة لـ”المواطن“، على أن التبعات المثمرة التي تحملها زيارة خادم الحرمين الشريفين للمنطقة ستنعكس تنمويًا واقتصاديًا واجتماعيًا على أبنائها وبناتها كافة، من خلال المشاريع التي سيتم تدشينها، والأخرى التي سيتم وضع حجر الأساس لها إيذانًا ببدء العمل بها، وهي لبنات ستؤتي ثمارها على الخدمات المقدمة لأهالي المنطقة تباعًا.
وقال: “كون زيارة سيدي خادم الحرمين الشريفين للمنطقة الشرقية ستحمل بطياتها تفقده رعاه الله لعدد من المدن والمحافظات بها وإدارة عجلة التنمية في عدد من المواقع الحيوية والاستثمارية، التي تعود بالنفع على سكان المملكة بشكل عام وسكان المنطقة بشكل خاص، لهي رسالة نعتز بها تبين لنا وللعالم أن متانة الاقتصاد السعودي مازالت قائمة، وأن اهتمام القيادة الرشيدة بالمخرجات التنموية لم تنضب أو تضمحل، رغم ما يواجهة العالم بأسره من ركود تنموي أوقف دوران عجلاتهم دون سوانا”.
وأردف: “تمثل هذه الزيارة الوقود الحقيقي لأبناء وبنات المنطقة لاستنفار طاقاتهم وهممهم، وبذل المزيد من الجهد للرقي بالمملكة التي تعتبر قبلة أكثر من 3 مليارات مسلم بالعالم، واستكمالًا لمسيرتها التي تخطو نحو الوقوف بمصاف الدول المتقدمة اجتماعيًا وخدميًا وإقتصاديًا وسياسيًا، وغيرها من الأساسيات التي تهم أي كيان محوري بالعالم”.