إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
المواطن – وكالات
وقعت العديد من عمليات اغتيال السفراء في العالم، خلال السنوات الأخيرة، وكان آخرهم ما حدث أمس 19 ديسمبر 2016، عندما اغتال شرطي تركي، السفير الروسي لدى أنقرة، أندريه كاربوف، أثناء افتتاح معرض فني في العاصمة التركية.
وفي يوم 1 يناير من عام 2014، تم اغتيال السفير الفلسطيني لدى جمهورية التشيك جمال الجمل بتفجير في منزله، حيث توفي متأثرًا بجروح في الرأس والصدر والبطن، وتضاربت التقارير حول سبب الانفجار.
و11 سبتمبر 2012، شهد قتل السفير الأمريكي لدى ليبيا كريستوفر ستيفنز، بالإضافة إلى 3 من موظفي القنصلية الأمريكية في بنغازى، في هجوم استهدف البعثة الدبلوماسية الأمريكية في المدينة الواقعة شرقي بنغازي.
أما في 20 سبتمبر 2008، فقضى سفير جمهورية التشيك لدى باكستان، إيفو جدياريك، فى هجوم دامٍ استهدف فندق “ماريوت” العاصمة الباكستانية إسلام آباد، وهو الهجوم الذي أدى إلى مقتل أكثر من 50 شخصًا وإصابة ما يزيد على 220 آخرين.
ويوم 7 يوليو من عام 2005، أعلن تنظيم القاعدة في العراق، بقيادة أبو مصعب الزرقاوي، عن مقتل السفير المصري لدى العراق إيهاب الشريف، بعد نحو 5 أيام على اختطافه بالقرب من منزله في العاصمة بغداد، بحجة أنه عمل دبلوماسيًّا في إسرائيل.