ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
دان مفتي عام المملكة العربية السعودية رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ ما تفوه به خطيب – أخيراً – من وصف من يرضى لبناته دراسة الطب أو العمل فيه بـ”الدياثة”، مؤكداً أنه كلام غير مستقيم ولا يجوز وصاحبه على غير بصيرة، مشدداً على عظيم أمانة المنبر، حاثاً وزارة الشؤون الإسلامية على إصلاح أمثال هؤلاء وبيان خطئهم أو عزلهم عن منابر الجمعة العظيمة.
جاء ذلك في إجابة للمفتي، مساء الأربعاء، عبر لقائه الأسبوعي “ينابيع الفتوى” الذي تذيعه إذاعة “نداء الإسلام” من مكة المكرمة أسبوعياً ويعده ويقدمه يزيد الهريش.
وقال المفتي: هذا إعلان خطير ولا يصح منه هذا فجامعاتنا إن شاء الله أرجو أن تكون محفوظة بحفظ الله ثم برجال يقومون عليها، وإن الرجال معزولون عن النساء، وإن كل جنس في قاعة خاصة، أما إعلان هذا بأن من يفعل ذلك أو يقبل به ديوث فهذا أمرٌ صعب ينبغي على الإنسان أن يتقي الله فيما يقول، فلا يجوز مثل هذه الإطلاقات، وإنما المفترض بالخطيب النصح والتوجيه العام، فهذا الإعلان غير مستقيم وأظن صاحبه ليس عنده بصيرة فيما يقول، فلو فكر في القول لكان أولى.
واستطرد بأن الواجب على الخطباء تقوى الله في أنفسهم، وأن يحرصوا في خطبهم على أن تكون الخطب خطباً مناسبة تؤثر فيهم بالخير وتدلهم على الطريق المستقيم وألا تكون سبباً في افتتانهم وشقاقهم ونزاعهم والقدح فيهم، بل ينبغي للخطيب أن يسعى إلى تحبيب الناس إلى خطبته واستماعها بالأدب، فالأدب في القول مطلوب من الخطيب.
ونصح الخطيب المتفوه بهذه المقولة ومن ينهج نهجه أو يؤيده أن يتقوا الله ويتوبوا إلى الله مما قالوه ويلزموا الطريق المستقيم ويحضروا الخطبة تحضيراً جيداً ويعلموا أن كل كلام سيُسألون عنه يوم القيامة، داعياً وزارة الشؤون الإسلامية إلى الأخذ على أيدي أمثال هذا الخطيب وإرشاده وبيان أمانة المنبر الذي يرتقيه فإن صلح فالحمد لله وإلا فيعزل عنه.
ابو نجود
العاقل خصيم نفسه الحل مو إصلاح هولا المدعين بالدِّين
الحل هو منعهم ألقى الخطب والكلام الي
يجرح ويتهم الموظفات الدولة بالزنا