خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
المواطن – الرياض
في الوقت الذي يقبع فيه ملالي إيران في قصورهم الفارهة ويتركون آلافاً من أبناء إيران يسكنون القبور زادت حدة الغضب الشعبي على السلطة في طهران.
وأثارت صورٌ نشرتها وسائل الإعلام الإيرانية تُظهر نحو خمسين فقيراً ومدمناً ينامون في قبور داخل مقبرة غرب طهران، موجةً كبيرة من السخط في إيران، أجبرت الرئيس الإيراني حسن روحاني على التبرير.
ففي الوقت الذي ينشغل فيه نظام الملالي في إيران بزيادة أرصدتهم في البنوك العالمية من خلال صفقات مشبوهة، أو عن طريق مؤسسات وهمية تخص قيادات النظام وأبنائهم، يعاني ملايين الإيرانيين من تراجع مستوى المعيشة وانخفاض الدخول.
وقد أشارت إحصائية حديثة إلى أن 17.8% على الأقل من الأسر الإيرانية تعيش تحت خط الفقر المدقع، ويبلغ عدد أفراد هذه الأسر 13 مليونًا و347 ألف شخص، فيما يبلغ دخل الأسرة الشهري أقل من مليون و100 ألف تومان (300 دولار).
كما تشير الإحصائيات أيضًا إلى أن نحو 50.1% من السكان يعيشون تحت خط الفقر النسبي، وأنه في حال حساب عدد الأسر -وفقًا للإحصائية الأخيرة- فسوف يبلغ عدد الأسر التي تعيش تحت خط الفقر 11 مليونًا و115 ألفًا و9 أسر، أي أن 37 مليونًا و568 ألفًا و730 شخصًا يعيشون تحت خط الفقر.
ومن المعروف أن المرشد الأعلى “علي خامنئي” يتربَّع على عرش الملالي الأثرياء بلا منازع، إذ إنه يهيمن على إمبراطورية مالية تُقدَّر بـ 95 مليار دولار، وهي ثروة -وفقًا لرويترز- تفوق 30 مرة تلك التي كان يملكها الشاه محمد رضا بهلوي الذي أُسقِط حكمه باسم محاربة الفقر.