بساتين التين في نجران.. ثروة اقتصادية تنمو وتزدهر
إعادة ضبط النوم مع بداية العام الدراسي.. استثمار في صحة الطلاب وتفوقهم
وظائف شاغرة في مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة لدى شركة التصنيع
وظائف شاغرة في الخزف السعودي
وظائف شاغرة بـ طيران أديل
القبض على مواطن لترويجه الحشيش في نجران
وظائف شاغرة بـ شركة نسما في 3 مدن
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار في 3 مدن
الصحة القابضة تعلن جاهزيتها في استقبال المتبرعين بالدم
المواطن – عبد الرحمن دياب
مأساة لا تصفها كلمات، ودماء لن تمحى من ذاكرة الإنسانية تسيل، #حلب_تباد، و#انقذوا_حلب، ووسوم أخرى ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي، في انتفاضة في العالم الافتراضي، لم تحدث على أرض الواقع بعد، لكنها حملت ألمًا ليس بعده ألم.
وملأت أركان التواصل الاجتماعي، صور لأطفال غارقين في دمائهم، ونساء يصرخن من القهر والعجز، ورجال ينظرون إلى العالم عسى أن يتحرك لإنقاذهم، وكما قال المتحدث باسم المكتب الإنساني للأمم المتحدة في جنيف، إن انهيارًا كاملًا للإنسانية يحدث في حلب.
وفي المملكة، تصاعدت الدعوات لإنقاذ حلب، ودعوات أخرى للصبر أمام مجازر آليات بشار الأسد وجنود إيران، حيث غرد الداعية، عادل الكلباني: “عُذْرًا، فَلا أمْلِكُ إلَّا القِتَالَ في سَاحَةِ التَّغرِيدِ! ودَعْوَةً مَخْفِيَّةً مَكًْسُوَّةً بالحُزْنِ والتَّنْهِيدِ!”.
وكتب الإعلامي السوري، عمرو مدنية،: “المساجد في السعودية قبل قليل تضج بالدعاء قنوتًا ﻷهل في حلب”.
أما سلمان العودة، فكتب: “الدعاء عبادة، وهو مناجاة وصلاة وقرب من الله؛ يربي على الصبر، ويقوّي العزيمة على الطريق، ويرفع الهمة، ويعزز المقاومة”.
وتابع العودة: “الكلام الذي يقال لايغيث ولايغير موازين القوة لكنه أقل الواجب وربّ كلمة أحيت أمة وأيقظت همة وشكلت ضغطًا وكشفت معاناة”.
وكتب الداعية محمد العريفي: “لزملائي الخطباء بالعالم أنشر كل أربعاء #خطبة_مقترحة خطبة هذا الأسبوع: #حلب بين الماضي والحاضر”.
ودعا الإعلامي حمد الصوالحي: “اللهم يا ناصر المظلمومين وعون الخائفين كُن لإخواننا في #حلب مُعينًا ونصيرًا، اللهم احفظهم بحفظك واسترهم بسترك وارفع عنهم البلاء..”.
وغرد المحامي محمد الدويش: “يستطيعون إبادة البنيان لكنهم أبدًا لن يبيدوا الإنسان فأمّة محمد صلى الله عليه سلم تتمدد في كل مكان”.