وطلب مجلس الأمن من الأمم المتحدة تنفيذ مراقبة محايدة، ومباشرة، وشاملة لعمليات الإجلاء من حلب.

كما طلب المجلس من جميع الأطراف أن تؤمِّن دخول المراقبين بسلامة، وبسرعة، وبدون عوائق.

ويعد القرار الدولي الجديد صيغةً توافقية بين مشروعي قرارين “فرنسي وروسي” بشأن حلب.