ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
المواطن ـ محمد سلام
قبل ساعات من انطلاقة المباراة الودية المرتقبة بين النادي الأهلي وفريق برشلونة الأسباني، ألقت العديد من الصحف والمواقع الأسبانية الضوء على تلك المواجهة التي ستحظى بمشاهدة جماهيرية كبيرة، خاصة بين الجماهير العربية التي تود رؤية الفريق الكتالوني الكبير وهو يلعب أمام الفريق الأهلاوي أحد الأندية العربية، حامل لقب الدوري السعودي خلال الموسم الماضي.
وقالت صحيفة “lainformacion”: إن مدرب البارسا لويس إنريكي استدعى كل الأوراق الرابحة في فريقه لخوض هذا اللقاء، موضحة أن فريق الأهلي سيواجه صعوبة كبيرة في إيقاف مفاتيح لعب الفريق الكتالوني وعلى رأسها ميسي ونيمار وسواريز وانيستا، لافتة إلى أن اللقاء سيقام مساء الثلاثاء في العاصمة القطرية الدوحة برعاية من شركة الخطوط الجوية القطرية.
ووضعت الصحيفة قائمة برشلونة المختارة لخوض هذه المباراة، حيث جاءت القائمة كالتالي: “ تير شتيجن، ماسيب، كليسين، بيكيه، راكيتيتش، بوسكيتس، دينيس سواريز، أردا توران، انيستا، سواريز، ميسي، نيمار، رافينيا، ماسكيرانو، الكاسير، خوردي ألبا، لوكاس دين، سيرجي روبرتو، أندريه غوميز، اليكس فيدال، اومتيتي، ألينا وبورخا لوبيز“.
من جانبه، تحدث الموقع الرسمي لنادي برشلونة عن اللقاء، وأوضح أن الأهلي هو حامل لقب الدوري السعودي في الموسم الماضي، لافتًا إلى أن الملكي يحتل حاليًّا في الدوري المركز الثالث بجدول الترتيب، وأن البارسا سيخوض هذا اللقاء بعد تحقيقه الفوز في المباراتين الأخيرتين ضد بوروسيا مونشنغلادباخ وأوساسونا.
وأنهى بالإشارة إلى أنه يمكن مشاهدة اللقاء على قناة برشلونة الرسمية ومن خلال موقع النادي على الإنترنت، واضعًا دليلًا مع الجداول لتوقيت اللقاء بالنسبة للدول الآسيوية والأوروبية والأفريقية، وكذلك في أمريكا وقارة أستراليا.