العراق يعلن انسحاب قوات التحالف الدولي من قاعدة عين الأسد
سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
المواطن ـ محمد سلام
قبل ساعات من انطلاقة المباراة الودية المرتقبة بين النادي الأهلي وفريق برشلونة الأسباني، ألقت العديد من الصحف والمواقع الأسبانية الضوء على تلك المواجهة التي ستحظى بمشاهدة جماهيرية كبيرة، خاصة بين الجماهير العربية التي تود رؤية الفريق الكتالوني الكبير وهو يلعب أمام الفريق الأهلاوي أحد الأندية العربية، حامل لقب الدوري السعودي خلال الموسم الماضي.
وقالت صحيفة “lainformacion”: إن مدرب البارسا لويس إنريكي استدعى كل الأوراق الرابحة في فريقه لخوض هذا اللقاء، موضحة أن فريق الأهلي سيواجه صعوبة كبيرة في إيقاف مفاتيح لعب الفريق الكتالوني وعلى رأسها ميسي ونيمار وسواريز وانيستا، لافتة إلى أن اللقاء سيقام مساء الثلاثاء في العاصمة القطرية الدوحة برعاية من شركة الخطوط الجوية القطرية.
ووضعت الصحيفة قائمة برشلونة المختارة لخوض هذه المباراة، حيث جاءت القائمة كالتالي: “ تير شتيجن، ماسيب، كليسين، بيكيه، راكيتيتش، بوسكيتس، دينيس سواريز، أردا توران، انيستا، سواريز، ميسي، نيمار، رافينيا، ماسكيرانو، الكاسير، خوردي ألبا، لوكاس دين، سيرجي روبرتو، أندريه غوميز، اليكس فيدال، اومتيتي، ألينا وبورخا لوبيز“.
من جانبه، تحدث الموقع الرسمي لنادي برشلونة عن اللقاء، وأوضح أن الأهلي هو حامل لقب الدوري السعودي في الموسم الماضي، لافتًا إلى أن الملكي يحتل حاليًّا في الدوري المركز الثالث بجدول الترتيب، وأن البارسا سيخوض هذا اللقاء بعد تحقيقه الفوز في المباراتين الأخيرتين ضد بوروسيا مونشنغلادباخ وأوساسونا.
وأنهى بالإشارة إلى أنه يمكن مشاهدة اللقاء على قناة برشلونة الرسمية ومن خلال موقع النادي على الإنترنت، واضعًا دليلًا مع الجداول لتوقيت اللقاء بالنسبة للدول الآسيوية والأوروبية والأفريقية، وكذلك في أمريكا وقارة أستراليا.
