إقفال طرح مايو من برنامج الصكوك المحلية بـ 4.081 مليارات ريال
القبض على شخصين في مهد الذهب لترويجهما مواد مخدرة
المتطوعون والمتطوعات بمنفذ الوديعة.. عطاءٌ وتفانٍ في خدمة حجاج بيت الله الحرام
المدني: 25 مركزًا موسميًّا في المنافذ البرية والطرق المؤدية إلى مكة والمدينة خلال الحج
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
المواطن – أمل الغامدي-جدة
أبدعت الفنانة التشكيلية تغريد السلمي، في لوحتها المعروضة بمعرض الكتاب الدولي الثاني بمدينة جدة، حيث مزجت فيها مابين الحداثة والمعاصرة والفن، وأضافت عليها الأحرف العربية بشكل مميز وملفت ميزها، خاصة أن عرضها مع اليوم العالميّ للغة العربية.
“المواطن” أجرت حوارًا مع صاحبة اللوحة، التي قالت: “مشاركتي في معرض الكتاب الدولي الثاني بجدة كانت على لوحة كانفس مقاس ١٠٠في ٧٠، مطعمة بالكولاج والجيسو والغراء والبوية، والكثير من الطبقات اللونية، فالألوان هي سعادة بالنسبة لي، حيث كانت في المعرض تحت شعار “اللغة العربيه لغة العالم”.
وأضافت: “في البداية هناك صورة جميلة تكنّها لي المشرفة أمل السيوفي، فقد شجعتني للمشاركة في ورشة للغة العربية، فأنا أعتبرها الطاقة الإيجابية والدافع المحفز لي، وأيضا قائدتي الأستاذة رضية باوارث، فهي من قامت بمساندتي لأخذ الوقت الكافي للورشة”.
وقالت: “انطباعي في الورشة التي أقامتها المشرفة لامير ناظر ورابحة الأحمدي، كانت مفعمة بالإيجابيات فهن العامود الأساسي لإنجاح هذه الورشة، ولإخراج الرائع في اللوحات”.
وأردفت “الفكره كانت في هذا الفن مستحدثة، حيث كانت وسيلة للتعبير عن ثقافة وحضارة بلد محدد، بمعنى اختيار رمز أو جزء معروف من أي دولة وتوظيف اللغة العربية فيها، فعندما تنظر للوحة لأول وهلة تستطيع معرفة الحضارة وتكتشف وجود اللغة العربية تجسدها وتنيرها”.
وذكرت “ليست المرة الأولى التي أشارك فيها بمعارض، ولكن هي أجمل مرة أخرج فيها بلوحة مميزة، ففي كل لون أنظر له ذكرى جميلة وقصة وفائدة”.
وأخيرًا “تشرفت بمعرفة فنانات مبدعات متعاونات، أشكر الله على معرفتي بهن، وأشكر القائدة رضية وأثني عليها حرصها بمعلماتها للمواصلة في الإنتاج والإبداع فهي حق القيادة”.