موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
المواطن – عبد الرحمن دياب
تحديات عدة تقف أمام القمة الخليجية الـ37 لقادة وزعماء دول مجلس التعاون الخليجي، المقررة اليوم الثلاثاء، ويرأسها الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، ويشارك فيها خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز.
قمة بضيف خاص
وربما تكون القمة لها أهمية خاصة بسبب مشاركة رئيسة الوزراء البريطانية، التي تأتي بدعوة خاصة من الملك حمد بن عيسى آل خليفة في القمة، وذلك لما تمثله المملكة المتحدة من دور كبير كقوة دولية مؤثرة.
تهديدات إيران والحوثي
وتمتلئ طاولة النقاشات بتحديات المنطقة، التي طغى على بعض أركانها علامات التطرف والإرهاب، ليكون هناك تصاعد في حدة التهديدات تجاه دول الخليج، خاصة بعد التدخلات الإيرانية في المنطقة، ودعمها للحوثي الانقلابي في اليمن، ليكون هو الملف الأبرز بسبب خطر النوايا العدوانية والأطماع التوسعية لبعض القوى الإقليمية.
أطروحات اقتصادية
وللقمة أهمية خاصة لدعم البنيان الاقتصادي الخليجي ليكون أكثر صلابةً وقوةً، خاصة مع تأكيد ولي ولي العهد -في وقت سابق- أن التكتل الخليجي سيضعها في مصاف الكيانات الاقتصادية العالمية، وهذا الملف يحتاج إلى استكمال بعض لبناته الأخيرة، منها العملة الخليجية الموحدة، وأيضًا دعم المبادرات الخاصة والأهلية ورواد الأعمال، وفتح المجال والفرص الواعدة أمامهم، وتوطين الصناعات، وأيضًا تنويع مصادر الدخل بعيدًا عن اضطرابات الأسواق العالمية للمواد الخام.
دونالد ترامب
يرى محللون أن القمة الخليجية ستركز أيضًا بشكل خاص على تحديد ملامح المرحلة المقبلة في التعامل مع الإدارة الأمريكية الجديدة، بعد تولي دونالد ترامب الرئاسة الأمريكية، خاصة في ظل قانون “جاستا”، الذي رفضته دول مجلس التعاون سابقًا.