أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
المواطن – الرياض
حالة من الجدل والتباين بين مرتادي شبكات التواصل الاجتماعي من الجنسية السورية حول شخصية رندة قسيس “رئيسة حركة المجتمع التعدُّدي” السورية، ودورها ضمن المعارضة السورية.
وسرت شائعة بين روّاد مواقع التواصل الاجتماعي أن رندة قسيس سوف تكون الرئيس القادم لسوريا، وتداول بعضهم صورتها على العملة السورية، فيما اعتبر آخرون أن الأمر لا يعدو كونه مجرد مزحة.
رندة قسيس، التي أعلنت قبل أيام ترحيبها بجولة المفاوضات التي أعلنت روسيا أنها ستُعقَد في كازخستان لاحقًا بشأن مستقبل بشار، هي ذاتها التي أعلنت قبل فترة أن حل الأزمة السورية هو بيد روسيا وحدها.
يذكر أن رندة قسيس هي كاتبة وحقوقية سورية الجنسية، ورئيسة حركة المجتمع التعددي حاليًا، والرئيسة السابقة للهيئة العامة للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري المعارض.
بدأت رندة قسيس حياتها المهنية كفنانةٍ تشكيلية، لتتّجه بعد سنوات إلى دراسة المسرح، ومنه استلهمت طريق الكتابة والأبحاث المختصّة في علم النفس الأنثربولوجي.
انضمَّت رندة قسيس إلى المجلس الوطني السوري، باسم كتلة الائتلاف العلماني الديمقراطي السوري، مع آخرين من الكتلة نفسها، وهي أيضًا العضو الشرفي بمنظمة الحرية لمؤسِّسها الحقوقي عمر حنون.
لفتت رندة قسيس الأنظار إليها مجددًا بعد اجتماعها مع ابن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في باريس، ضمن مجموعة عمل، لبحث الحوار الروسي الأمريكي حول سوريا.