جدول دروس الحصص للأسبوع الـ 17 عبر قنوات عين ومدرستي
نصائح للحماية من لسعة البرد
هل نشاطم وسجلك الرقمي يؤهلك لدخول أمريكا؟
العُلا تحتفي بفعالية “الطنطورة” ضمن تقليد ثقافي سنوي غدًا
آرسنال يفوز على إفرتون ويستعيد صدارة الدوري الإنجليزي
ليفربول يفوز على توتنهام في قمة الجولة الـ17 من الدوري الإنجليزي
مقتل 10 أشخاص في إطلاق نار بجنوب أفريقيا
زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب جزر تانيمبار الإندونيسية
الكاف: كأس الأمم الأفريقية سيقام كل أربع سنوات
طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
في حدث نادر، صادف علماء يفحصون عظام الفك لحيوان من ذوات الأنياب أقرب إلى الثدييات، كان يعيش في تنزانيا قبل 255 مليون عام، واحدا من أقدم الأورام المعروفة.
ووصف باحثون بجامعة واشنطن ورما خبيثا يتألف من تكوينات صغيرة للغاية تشبه الأسنان مغروسة إلى جوار جذر ناب الحيوان الكبير خلال دراسة جانب آخر من الفك.
وينتمي هذا الحيوان لمجموعة منقرضة من آكلات اللحوم تسمى جورجونوبسيا، جمعت بين صفات الثدييات والزواحف. وكان طولها يصل إلى ثلاثة أمتار وظهرت في مرحلة مبكرة من تطور سلالات قادت إلى الثدييات.
وكانت الحيوانات المنتمية لمجموعة جورجونوبسيا بين أبرز المفترسات في عصرها، وعاشت قبل ما بين 270 و250 مليون عام، حين قضت عليها أسوأ موجة انقراض جماعي يشهدها كوكب الأرض في نهاية العصر البرمي.
وحين بدأ الباحثون فحص الحفرية التي عثر عليها في وادي روهوهو في تنزانيا رصدوا ورما خبيثا في الأسنان يسمى الورم السني المركب، الذي ينمو بين اللثتين أو أنسجة أخرى رخوة في الفك.
وحين يصاب البشر بهذا الورم فإنهم في بعض الحالات يخضعون للجراحة لاستئصاله.