الشمس تغادر مدار السرطان والليل يبدأ بالتمدد
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من ماكرون ورئيسة الوزراء الإيطالية
تحديث آلية الدخول والتنزه في الصمان والدهناء
ولي العهد يجري ويتلقى اتصالات هاتفية بقادة دول مجلس التعاون الخليجي
السيسي يوجه باتخاذ احتياطات مالية
7.3 ملايين شجرة غُرست في مكة المكرمة لمستقبل أخضر
عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير المملكة المتحدة لدى السعودية
بدء تطبيق ضوابط بيع المواشي الحية بالوزن في أسواق النفع العام الخميس المقبل
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10574 نقطة
بدء موسم الرطب في الأسواق
المواطن – الرياض
فقدت ابنها محمد، وابني شقيقتها بتفجير مسجد العنود في الدمام، بتاريخ 29 مايو 2015، لتظهر عضو مجلس الشورى، المعيّنة بأمرٍ ملكي، كوثر الأربش، متماسكةً حينها، لتعرف بنبذها للطائفية، وتصبح من أبرز الأسماء النسائية في المملكة.
وكوثر خريجة قسم إدارة الأعمال في جامعة الملك فيصل، وفنانة تشكيلية، وعضوة في مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون، وسبق أن صُدِر لها ديوان شعري بعنوان “دخلت بلادكم بأسمائكم”، وتم تكريمها في فبراير الماضي بجائزة المفتاحة في أبها، وهي مستشارة إعلامية في شركة إنتاج، ومهتمة بالشأن الاجتماعي.
فع وتؤكد والدة الشهيد محمد دومًا على أن المملكة من أكثر الدول تضررًا من الإرهاب.
وفي بيانها عن الحادث الأليم الذي أفقدها فلذة كبدها، صرخت للعالم: “نعم، أنا أم الشهيد محمد العيسى، وخالة الشهيدين عبد الجليل ومحمد الأربش، كنت دائمًا خصيمة عنيدة للطائفية، والتطرف، والكراهية، واختطاف العقول، واستغفال البسطاء، ولو كان ذلك في بيتي.. لم أدخر جهدًا ولا وقتًا لمحاربة الضغائن والتحريض والإرهاب، سنيًا كان أو شيعيًا، كان ذلك قبل وبعد أن خسرت الكثير من علاقاتي، منهم من كان من عائلتي، ومنهم من كان من أقربائي، وما زال ذلك يحدث لي حتى بعد أن فقدت ابني”.
وبعد 3 سنوات و11 شهرًا، أصبحت في مجلس الشورى لتكون من ضمن الوجوه النسائية الأبرز في المجلس.