إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
المواطن – الرياض
فقدت ابنها محمد، وابني شقيقتها بتفجير مسجد العنود في الدمام، بتاريخ 29 مايو 2015، لتظهر عضو مجلس الشورى، المعيّنة بأمرٍ ملكي، كوثر الأربش، متماسكةً حينها، لتعرف بنبذها للطائفية، وتصبح من أبرز الأسماء النسائية في المملكة.
وكوثر خريجة قسم إدارة الأعمال في جامعة الملك فيصل، وفنانة تشكيلية، وعضوة في مجلس إدارة جمعية الثقافة والفنون، وسبق أن صُدِر لها ديوان شعري بعنوان “دخلت بلادكم بأسمائكم”، وتم تكريمها في فبراير الماضي بجائزة المفتاحة في أبها، وهي مستشارة إعلامية في شركة إنتاج، ومهتمة بالشأن الاجتماعي.
فع وتؤكد والدة الشهيد محمد دومًا على أن المملكة من أكثر الدول تضررًا من الإرهاب.
وفي بيانها عن الحادث الأليم الذي أفقدها فلذة كبدها، صرخت للعالم: “نعم، أنا أم الشهيد محمد العيسى، وخالة الشهيدين عبد الجليل ومحمد الأربش، كنت دائمًا خصيمة عنيدة للطائفية، والتطرف، والكراهية، واختطاف العقول، واستغفال البسطاء، ولو كان ذلك في بيتي.. لم أدخر جهدًا ولا وقتًا لمحاربة الضغائن والتحريض والإرهاب، سنيًا كان أو شيعيًا، كان ذلك قبل وبعد أن خسرت الكثير من علاقاتي، منهم من كان من عائلتي، ومنهم من كان من أقربائي، وما زال ذلك يحدث لي حتى بعد أن فقدت ابني”.
وبعد 3 سنوات و11 شهرًا، أصبحت في مجلس الشورى لتكون من ضمن الوجوه النسائية الأبرز في المجلس.